اللباس العاري ..............................
 

مما راق َ لي مجموعة تغريدات ..
للداعية / خالد الصقعبي :

🔸يا نساء المسلمين !
وأنتنّ تجهزنّ ملابس العيد.. اتقينَ الله في لباسكن ، احرصنَ على الستر - ستركن الله في الدنيا والآخرة -

🔸أيها الأولياء!
اتقوا اللهَ في لباس محارمكم؛ فَـ (كُلكُم راعٍ وكُلكُم مسؤولٌ عن رعيّته)، ومِن أعظم أنواع خيانة الرعية:
سكوتكم عن عري ملابس محارمكم .

🔸من علامات الخير:
حرص كثير من النساء على التعبد في شهر الصيام.. ولكن من المؤلم حينما ينقلب حالُ بعضهنّ بتعريهنّ في لباسهنّ في أيامِ العيد وما بعده.

🔸يا نساء المسلمين..
تذكرنّ أنّ من علامات قبول العبادة:
اتباع الحسنة بالحسنة، فهل تتأمل من تتعرى في لباسها ذلك؟

🔸يا نساء المسلمين ..
محارمكنّ يتأذونَ من مناظرِ عريكنّ حالَ دخولهم للسلامِ عليكنّ.. (أمِطنَ الأذى) عن أبصارهم -يرحمكنّ الله-

🔸للرجال أقول:
أنكِروا ما ترونَه على محارمكم من ألبسةٍ عارية ؛ فالساكتُ عنِ الحقّ: شيطان أخرس !

🔸سبب انتشار هذا العري: جُرأةُ أهل الباطل وسكوت أهل الحق؛ فهما شريكانِ في هذا الخلل.

🔸(المسترجلات) من النساء لايستسغنَ الحديثَ عنِ الحشمةَ وإنكار العري؛ لذا فهنّ يناهضنَ كلّ دعوةٍ تنادي بالحشمة في اللباس.

🔸العُري قبيح..
وأقبح منه: المتعرية!

🔸سفاهة (بعض) النساء وتخلي (بعض) الرجال عن قوامته.. مِن أكبر أسباب هذا العري المُقيت المنبوذ شرعاً وأدباً وذوقاً.

🔸أيها الآباء والأمهات!
بناتُكم اللواتي سمحتم لهنّ بالسفورِ والعري.. هنّ خصمُكم بين يدي الله تعالى؛ فأعِدُّوا للسؤالِ جواباً، وللجواب صواباً!