![]() |
تبي العلم الوكاد عن العقار إقرأ وستتضح لك الرؤيا هذه الحروف كتبها شخص مخضرم أثق به بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم تحياتي البيع سيتجه نحو البحث عن النقود التي ستتوجه نحو الاسهم . او مراقبة السوق ﻹقتناص الفرص. وعملية التقشف الحاصلة سيضطر معه السوق لتخفيض إيجارات التجاري فقط. اما السكني فإذا حافظ على مستواه التأجيري فسوف يبطئ بعملية النزول إلا من يحاول أن يشتري النقود بتخفيض عقاره للحصول على السيولة. لكن الموجه الحقيقي للسوق هو الشعور العام لدى الناس وهو ان للسوق سينزل. لذا سيقف البيع في المنح ويبدأ النزول منها إلى الوسط. انتهت فترة الارتفاعات . والمال كالماء اذا أنخفض فهو ينخفض بمستوى واحد على الجميع. سيدأ تقليص العمل والعمالة والترشيد خلال هذا العام. النقود هي المطلوبة الان. نعم توزيع اﻷسكان ومشاريع الحكومة لن تؤثر في إنخفاض أو إرتفاع العقار!!!!. إذا ماهو المؤثر في السوق العقاري او سوق اﻷسهم ؟. ● المؤثر في سوق العقار أو سوق اﻷسهم هو سياسة القطيع( مع الخيل ياشقراء ) !. ● كيف ؟. تتضح الرؤية من الأسئلة التالية : ● لما كان مؤشر اﻷسهم 21.000 والتداول وصل إلى 45 مليار ، وأسعار العقار كانت في أدنى مستوياتها . لماذا لم يتجه الناس إلى شراء العقارات والتوقف عن شراء اﻷسهم ؟. ● ألم تكن نظرية سياسة القطيع هي النظرية السائدة !!. ● ولما كان المؤشر العقاري في أعلى مستوى وصل إليه . وكان مؤشر اﻷسهم في ادنى مستوى . وكان التداول لا يتجاوز 1.5 مليار . لماذا لم يتجه الناس إلى شراء اﻷسهم والتوقف عن شراء العقار !. أليست سياسة القطيع ( نظرية مع الخيل ياشقراء). ● إذا ماهي التوقعات القادمة ؟. ●● التوقعات القادمة والله أعلى وأعلم . هو إنكماش في الطلب على العقار إجمالا. حسب نظرية ( سياسة القطيع ) والمتجهة اﻵن وبقوة إلى اﻷسهم . مما يترتب عليه زيادة المعروض من الوحدات المكتبية والسكنية مما يساعد على إنخفاض اﻹيجار. هذه السياسة تساعد على تخفيف حدة الرغبة في الشراء واﻷكتفاء باﻹيجار والحرص على توفر السيولة النقدية . وتدني مستوى الطلب على التملك مع إستمرارية زيادة المعروض . وينتج من ذلك إنخفاض ملحوظ في أقيام العقار خلال الستة أشهر القادمة . مراحل العقار المرحلة الحالية لوضع السوق العقاري وماذا نفسر عروض عقارية كثيرة يغلفها جمود !!. ● العقار في دورته الكاملة مابين 5 إلى 7 سنوات تزداد وتنقص حسب ظروف تطرأ . تبطئ أو تعجل بوتيرة هذه المرحلة وفي الوضع الخاص بنا دخلت الحكومة كحالة طارئة على اقتصاديات العقار . من ناحية انها طرحت مشاريع بناء عملاقة رفعت الطلب على مواد البناء . وكذلك دخلت منافسة في توجيه السوق نحو الصعود بسبب ضخامة ما تم استئجاره من مباني . كمثال على الحالة التي تطرأ على اقتصاديات العقار . أما المراحل الطببعية التي يمر بها سوق العقار فهي كالتالي : المرحلة اﻷولى :- مرحلة إزدهارالسوق العقاري : ( هوس الشراء ). وفي هذه الحالة يصبح الشراء هدفا بذاته بغض النظر عن ماهية العقار بالنسبة للمشتري هل هو مجدي أو غير مجدي ورأينا كيف كان هوس الشراء في السنوات الماضية . ببع بدون اعلانات او لوحات على العقارات . المرحلة الثانية :- مرحلةزيادة المعروض ﻹقتناص السعر المرتفع . ( مرحلة إنتقاء وتفاضل ) وفي هذه المرحلة تصبح ماهية العقار هدفا بذاتها بمعنى جدوى العقار بالنسبة للمشتري.وهي المرحلة التي نحن بها اﻵن. المرحلة الثالثة :- مرحلة وضوح الرؤية . ( مرحلة هوس الببع ). وفي هذه المرحلة يتضح توجه السوق نحو الركود بسبب إنتقاء المشتري للعرض المناسب لزيادة ماهو معروض . فيصبح البيع هدفا بذاته بغض النظر عن جدوى العقار بالنسبة للبائع .مثال أن تعرض شركة عقارا تحت استخدامها الشخصي مع عرض فرصة استئجاره لمدة معينة .أو يعرض مالك سكن عقاره مع طلب فترة سماح بتسليمه أو عرض ﻹستئجاره . وفي هذه المرحلة تتضح الرؤية لغير صاحب اﻷختصاص ويبدأ ينظر بطريقة تسرع بوتيرة النزول . وهي مرحلة هوس البيع وهي المرحلة القادمة مع نهاية 2016م وبداية 2017م. هذا والله أعلى وأعلم. |
الساعة الآن 06:51 PM بتوقيت مسقط |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0 Designed & TranZ By
Almuhajir