|
أيها الشيعه هل فيكم من يجيب ما رأيكم في الرافضه الرافضــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ه الذين يطعنون في عرض رسول الله صلى الله عليه وسلم بإتهام أمنا عائشة رضوان الله عليها بالخبث بعد أن برأها الله من فوق سبع سموات بآيات من نور ليجعل سبحانه وتعالى من أنكر برآتها كفر بالقرآن الكريم الذي أنزل على محمد صلوات ربي وسلامه عليه وهم الذين لم يسلم من سبهم ولعنهم الصحابه الكرام أبي بكر وعمر وعثمان وغيرهم كثير رضوان الله عليهم فعصوا الرسول صلى الله عليه وسلم في قوله لا تسبوا أصحابي فلو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه فما موقفكم من هولاء أحفاد بن أبي بن سلول الذين أشركوا من دون الله بالأئمه من آل البيت يتوسلون بموتاهم ويدعون قبورهم طلبا لرضاهم وشفاعتهم ليرضا عنهم الله كما كان يفعل كفار قريش في عبادة أصنامهم فقد قال الله سبحانه وتعالى مبينا للمؤمنين حالهم وَيَعْبُدُون مِن دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَٰؤُلَاءِ شُفَعَاؤُنَا عِندَ اللَّهِ قُلْ أَتُنَبِّئُونَ اللَّهَ بِمَا لَا يَعْلَمُ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ ۚ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ فما موقفكم من الذين إتخذوا علي بن أبي طالب رضي الله عنه إلآها بيده مفاتيح الجنة والنار وأنه قسيمها يوم القيامة لا يدخلها أحدا إلا برضاه فلا تقولوا لي أن ما يفعلونه الرافضة وما يعتقدونه من شركيات كان برضا الله وأمره كما يدعون فهذا تكذيب لله وبهتان عظيم فقد قال سبحانه وتعالى إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء تعالى الله عما يصفون ونعوذ بالله مما يعبدون ويشركون |
| الساعة الآن 03:26 AM بتوقيت مسقط |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0 Designed & TranZ By
Almuhajir