![]() |
Post أوجة الشبة بين الروافض وبين اليهود والنصارى أوجه الشبه بين الرافضــــــة واليهود (1) قالت اليهود : لا يصلح الملك إلا في آل داود، و قالت الرافضة : لا تصلح الإمامة إلا في ولد علي . (2) اليهود حرفوا التوراة و كذلك الرافضة حرفوا القرآن. (3) اليهود يكتبون الكتاب بأيديهم و يقولون: هذا من عند الله و كذلك الرافضة يكتبون الكذب و يقولون هذا من كلام الله تعالى و يفترون الكذب على رسول الله و أهل بيته رضي الله عنهم. (4) اليهود لا يرون المسح على الخفين و كذلك الرافضة (و للعلم فإن اليهود يتوضؤن كما تتوضأ الشيعة). (5) اليهود تبغض جبريل يقولون هو عدونا من الملائكة، والرافضة الغرائبية يقولون غلط جبريل بالوحي على محمد. و الغرائبية تقول : إن جبريل عليه السلام خائن حيث نزل بالوحي على محمد صلى الله عليه وسلم و كان الأولى و الأحق بالرسالة علي بن أبي طالب رضي الله عنه و لهذا كانوا يقولون "خان الأمين و صدها عن حيدري" (6) اليهود لا يرون العزل عن السراري و كذلك الرافضة. (7) اليهود يحرمون الجري (نوع من السمك يسمى الفيروز أبادي) و المرماهي و كذلك الرافضة. (8) اليهود حرموا الأرنب و الطحال و كذلك الرافضة. (9) اليهود لا يرون المسح على الخفين و كذلك الرافضة. (10) اليهود يدخلون مع موتاهم سعفه رطبة و كذلك الرافضة. (11) اليهود رموا مريم الطاهرة بالفاحشة و الرافضة قذفوا زوجة رسول الله (صلى الله علية و سلم)؛ أم المؤمنين عائشة المبرأة بالبهتان بصريح القرآن، و قد كفرهم بذلك الإمام مالك. (12) اليهود يقولون أن دينا بنت يعقوب خرجت و هي عذراء فافترعها مشرك، و الرافضة يقولون إن عمر اغتصب بنت علي رضى الله عنه. (13) اليهود لا يصلون إلا فرادى، و الرافضة كذلك. (14) الرافضة يجمعون بين المرأة و عمتها و بين المرأة و خالتها، و اليهود كانوا يجمعون في شرع يعقوب بين الأختين. (15) و اليهود أشد الناس عدوة للمسلمين و كذلك هؤلاء أشد الناس عداوة لأهل السنة والجماعة حتى إنهم يعدونهم أنجاساً (16) اليهود يغلون في بعض الأنبياء والأحبار ويتخذونهم آلهة أرباباً ويذلون لهم أعظم الذل (كقولهم عزير ابن الله)، و يقدحون في فريق آخر من الأنبياء ويرمونهم بالخبث وبما هو فوق الخبث كذباً وزوراً . كذلك الرافضة ، فبينما ترى انهم يغلون في علي ( رضي الله عنه وعن سائر الصحابة أجمعين ) وبعض ذريته ويؤلهونهم ويزعمون أن الله حلّ في ذواتهم لشرفهم وقداستهم ، إذا بهم يقدحون في الفريق الآخر من الصحابة والمسلمين أمرّ القدح ويرمونهم بالكفر والنفاق كذباً وزوراً . خلقٌ يهوديٌ ، وفعلةٌ إسرائيليةٌ موروثةٌ مستعارةٌ. (17) اليهود ضربت عليهم الذلة و المسكنة أينما كانوا كذلك الرافضة ضربت عليهم الذلة حتى أحيوا التقيــــة (أي الكذب و النفاق) من شدة خوفهم و ذلهم. (18) و لم يؤمن من اليهود وحسن أسلامه إلا قليلا منهم كعبد الله بن سلام وصفية رضي الله عنهم. والشيعه لم يؤمن منهم إلا قليلا |
الساعة الآن 05:15 AM بتوقيت مسقط |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0 Designed & TranZ By
Almuhajir