تماشيا مع الرؤية الحكيمة 2030 كان من المتوقع ان جميع اطياف المجتمع سيتعاون لتخطي هذه الازمة والتعود على نمط حياة جديد يتوافق مع هذه الرؤية. تم الغاء البدلات ورفع الدعم عن المواطن وكان من المتوقع ان تقوم الشركات الكبيرة بتخفيض الاسعار من باب الوطنية قبل الانسانية بالمواطن المسكين ولكن الشركات ماخذه وضعية الميت وما زالت بعض الشركات تقوم برفع الاسعار من حين لاخر واخر همها المواطن او الرؤية الجديدة.
هنا اتساءل : تم صم اذاننا من قبل في الرادو والتلفاز والمدارس بالوطنية وفضلها و في المقابل الشركات الكبيرة يتم تجاهل دورها تجاه المجتمع والوطن. في جميع دول العالم يتم فرض قوانين على الشركات التجارية و تحديد اسعارها واجبارها على بناء مباني ومرفقات لتطوير البلد ونحن شركاتنا تبلع بلاش. كيف نتوقع المواطن يحب وطنه وهو يشوف الكبير يلعب ويحوس في البلد بدون اي مسؤولية تجاع الوطن وبدون ماحد يقدر يحاسبه؟
نسخه لقطاع الاتصالات
نسخه لقطاع البنوك
نسخه لرؤية 2030