![]() |
نظرية الابعاد وتقاطعات الخلق .. فيزياء الطلاق بين السموات والأرآضين يقول عز وجل في سورة الطلاق ( اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا ) . من المقرر والمثبت بالتجربة ان العالم الذي نعيش به مصمم حسب تكويننا وهيكلنا الخلقي بما يتلائم ويصلح لوجودنا ,, وقد اسرف العلماء في تقرير وجود عوالم لا نهائيه " اي سموات واراضين " الى مالا نهاية حسب مفهوم الانسان العلمي فقط واستنجاته الا ان ربنا عز وجل حدد عالم الخلق " كل خلق الا الجنة والنار " بـ سبع سموات وسبع اراضين " هذه العوالم الـ 7 متقاطعه ومتداخله ومتراكبة بطريقة لا يستظل فيها اهل ارض بسماء غيرهم ولا يترآى اهل ارض سماء ليست سقفا لهم ويخضع كل عالم من هذه العوالم لقوانينه و نواميسه التي اوجدها عز وجل وضبط بها حدود خلقه فلا يطغى خلق على خلق ولا يعمل قانون ولا يجدي نفعا الا بمؤاثرات عالمه وضوابطه اذ بنينا فرضية الابعاد الـ 7 " اي ان لدينا 7 مستويات " كما اخبر عز وجل وكنا نحن البشر حسب تصنيف العلم والعلماء من المستوى الـ3 المتشكل والمحدد بـ 3 مقاييس هي الطول -العرض-الارتفاع فحتما ان كل مخلوقات وموجودات العالم 1 و 2 " مشاهدة وملموسة " وسهولة اكتشافها متاحه لنا بما ان مقاييسها ضمن مقاييس عالمنا الـ ثلاثي الابعاد يتبع بأذن الله ,,,,, |
الساعة الآن 01:37 AM بتوقيت مسقط |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0 Designed & TranZ By
Almuhajir