مرتزقة الجامية ومرتزقة الاخوان
 

اغلب الجامية اتخذوا هذا المنهج لتحقيق اهداف ومصالح شخصية
يعني لا ذمة ولا ضمير فجور في الخصومة لتحقيق اهداف اكبر
الاخوان جمعهم الحقد لم اجد اخواني الا وهو متذمر متهكم على كل نجاح تحققة بلادنا يقلل من شان بلادنا حتى يصيبك بالاحباط
الدواعش هم دشير المطاوعة جمعتهم الحبوب والمخدرات والجنس سبايا
وجهاد النكاح المغفل فيهم يلبسونة حزام ناسف و الى مهاوى الردى
الشيعة الروافض كا الانعام بل اضل سبيلا الا المعتدلين منهم
لى رأيتهم وهم يجلدون انفسهم ل قلت ماهذا الحزن الشديد على الحسين وفي اوقات الراحة من التطبير تشتغل المعسلات والتدخين والكلام القذر ومراودة الصبيان المردان
ما احلى عدم التحزب
ان تكون محب للمسلمين والاسلام تتعامل باخلاق المصطفي مع المسلم وغير المسلم
محب لوطنك واصل لرحمك طيب مع جيرانك
الصلاة في المسجد واحترام بيوت الله في الملبس والرائحة
واترك عنك مرتزقة الجامية والاخوان والدواعش والروافض