قصة الشايب والد اللي تنافسوا على البنت المزيونة .
 

يقولون فيه بنت مزيونة ومعجبة الرياجيل اللي فالديرة كلهم شبابهم وشيبانهم وهي دوبها في زهرة شبابها ، وراحوا لها أثنينمن جماعتها يبون يخطبونها واحد شايب وواحد شاب وتواجهوا عندها وكل واحد منهم القاء له قصيدة قدامها يمدح فيه نفسه وجيله .

تتوقعون توافق على أي واحد منهم ، تتزوج الشايب والاّ الشاب .


قصيدة الولد :

أتركن العـود يـا سـود اللثايـم
ما وراه من الطمع غير المهونـه
لو أحطه فالغرف عـن السمايـم
واعذاب من أشتقى يبـا يصونـه
لو أبيع العود مال العـود سايـم
والحكومه للسفـر مـا ينقلونـه
عشقت المجمول منهـم فالقدايـم
مرتخي قعوه مغيـر يوضبونـه
تسمعين بحركته وان جـاك قايـم
تسمعين حـذاه ولاطـق شونـه
العذارى مـا يـردن لـه ملايـم
أرتخى المشقاص مع مالت جفونه
فاتحن عينه ومنـه العـرق نايـم
لو رفع راسه ترى زنده يخونه

رد الشايب:

شفها الشيّاب وافين الخصايـم
علقوكم ماقفـاً مـا تحرزونـه
طس يا جابان وكل مـن النعايـم
وأسترح يابكري اللي يذكرونـه
كلما شاف السماره جاك عايـم
ما يجنب لو تغزه في عيونـه
يعلج بعلكه كما العاج النعايـم
ويتعطر والتعطـر فيـه بونـه
سنحته رجال مذهوب الرسايم
مار فيه من النساء عرق يخونه
حالقٍ دقنه يبيـه أبزيـر دايـم
ول مشبوه يا حالـق دقونـه
أشتكوهم يا البنات أم اللثلايـم
ليش مذهبكن عليكن يا خذونـه