تقدم رجل كويتى بعدما استخار وكانت النتيجة أنه الشخص المطلوب في حياة السيدة السعودية التي عرضت مليوناً و330 ألف دولار لمن يتزوجها مسياراً.
وقال صاحب الخيرة أمس أنه يعتقد أنه من سيحظى بإسعاد السيدة السعودية التي كانت تبحث عن العريس، وأنه على أتم استعداد لأن يكون زوجاً ليس مسياراً وحسب بل في دوام كامل.
وافاد المرشح الكويتي ع.ز خلال حديثه مع الرأي الكويتية أنه على أتم الاقتناع بأنه الشخص الملائم والمناسب شكلاً ومضموناً وتفكيراً وأسلوب حياة، لما تتطلع إليه السيدة السعودية، خصوصاً بعد الاستخارة.
وفي رد على سؤال عن الثقة الزائدة بالنفس بأن سهم كيوبيد سيصيب هدفه فأجاب (ع.ز) ان ذلك يرجع الى تقديره للحياة الزوجية ما بعده تقدير مؤكدا ان ثقته عمياء بأنه سيكون من نصيبها وأنه إنسان رومانسي ويهوى قراءة الشعر مشيرا الى انه إذا حصل النصيب لن يكتفي بقراءة الشعر لزوجة المستقبل بل سيحاول التعدي على الشعراء بنظم القصائد الغزلية لها.
وأضاف انه متزوج وعنده 5 عيال، 3 منهم تزوجوا واثنان لا يزالان، وقد يسبقهما في الزواج من السيدة السعودية إن شاء الله وأنه متقاعد من مؤسسة تربوية من مواليد 1962 وطوله 163سم ووزنه 65 كيلوغراماً، ويتمتع بقدرات ممتازة.
وفيما سترضى زوجته الحالية عنه أم لا في حال تم الزواج قال «الكلمة أولاً وأخيراً لي" معربا عن استعداداته لزيارة السيدة السعودية في جدة إن كانت مستعدة لاستقباله.
وأكد أنه في أسلوبه في التعاطي مع المرأة في حال حصول إشكال ف‘نه لا يغضب بل يخرج من منزله حتى تهدأ اعصابه ثم يرجع وتعود الحياة كما كانت مؤكدا ان لفلوس مهمة والأهم التفاهم الزوجي والاحترام المتبادل بين الزوجين، خصوصا أنه لدغ من الخطابات الكويتيات اللواتي أخذن منه الكثير من المال وفي كل مرة تطلع العروس... مضروبة، وبصراحة لا مال عنده، وسيترجم نقص المال عنده إلى حب حقيقي لتلك السيدة السعودية وبزواج دائم، Full Time».