الرياض 12 رمضان 1441 هـ الموافق 05 مايو 2020 م واس صدر العدد (99) من
مجلة السياحة السعودية (ترحال) وفي هذا العدد
تصحب المجلة
قراءها في رحلة سياحية مصورة تغطي مختلف
الوجهات السياحية، حيث تتجول فوق قمم "جبال الصهاليل" التي ترتفع إلى أكثر من 3000 قدم، وتتميز بمدرجاتها الزراعية الرائعة، وأدويتها الخضراء، وشلالاتها المتدفقة، وعيونها الجارية، ثم تذهب بهم إلى "الطائف" مدينة الورد التي تُعد واحدة من
الوجهات السياحية الفريدة لما تتمتع به من أجواء رائعة وزراعات مختلفة بالإضافة إلى مواقعها الأثرية والتراثية الجاذبة للسياح من كل مناطق المملكة، ولأن موعد صدور العدد تزامن مع موسم الورد الطائفي، تقدم المجلة لقرائها ملفا خاصا عن زراعة الورد ومنتجاته العطرية، ومن الطائف إلى "المدينة المنورة"، تنتقل المجلة بقرائها إلى أحد أهم المواقع
السياحية ذات الطابع الإسلامي، وهو موقع سكة حديد الحجاز ومتحفها الفريد الذي يضم (13) قاعة تعرض للزوار تاريخ المدينة المنورة وتراثها منذ فترة ما قبل التاريخ حتى العصر الحديث. وتصحب المجلة
قراءها في رحلة مصورة عبر "التلفريك" باعتباره من مقومات الجذب السياحي في المملكة، وتتجول بهم من خلال ملف خاص عن التلفريك وسياحة الجبال الشاهقة في الهدا، والسودة والحبلة والجبل الأخضر وترتفع معهم إلى أكثر من ألفي متر فوق سطح البحر، ثم تحملهم من القمم العالية إلى عاصمة صيد الصقور "مجيرمة" للتوقف في واحدة من
أبرز المحطات الجاذبة لهواة الطيور والقنص، وما يتميز به موقعها السياحي الساحر جنوب جدة وشمال الليث على سواحل البحر الأحمر الساحرة، وتواصل الترحال البحري مع قرائها إلى "شرم أبحر" من خلال ملف متميز عن ذلك الموقع السياحي البكر الذي يمتد لأكثر من عشرة كليو مترات على سواحل البحر الأحمر. وفي جولتها التراثية
تصحب المجلة
قراءها إلى مدينة "شقراء" بأجوائها التاريخية ومواقعها التراثية ومبانيها ذات الطابع المعماري الذي يعكس فن العمارة الأصيلة في وسط الجزيرة العربية، وفي نفس الإطار التراثي تذهب بهم إلى أشهر سوق للآلات الموسيقية في الرياض، وهو "سوق الحلة الشعبي" الذي يرجع تاريخه للنصف الأول من القرن الماضي. وتقدم المجلة لقرائها كالمعتاد "الدليل السياحي" الذي يلقي الضوء في كل عدد على مجموعة من
أبرز المواقع والخدمات والمنشآت
السياحية في مختلف مناطق المملكة، وتختم جولتها
السياحية بمقال عن مدينة "الخبر" للكاتبة الدكتورة وفاء الرشيد. // انتهى //01:40ت م 0264
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك