عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /11-26-2009, 12:28 AM   #5

نظره
 
محبوب فعال


الصورة الرمزية نظره

نظره غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 40075
 تاريخ التسجيل : 19 - 10 - 2009
 المشاركات : 145
 الحكمة المفضلة : Palestine
 SMS :

Female

افتراضي

الساعه 12 كان وقت زفة ميان إنزفت على قصيده و زفة لمحمد عبده ... اما فيصل رفض ينزف للحريم وإكتفى بأنه ينتظر ميان بالسياره ..

الساعه 2 ونص .. كانت اللحظه اللي اتمناها انا شخصيا من بداية القصه ....
ــ(((((( عبدالعزيز وريف ))))))ــ
كان ماسك يديها بيديه .. هالليله وده يعترف لها بكل شي .. وده يقولها أحبك .. احبك ماتكفيه .. وده ربي يلهمه بكلمه تعبر عن اللي يسكنه لهالإنسانه ....
أول مره يشوفها بمكياج ..... جمال ما فوقه جمال ...
سحر ما بعده سحر ..
فجر : يحووول خلصوني الزفه بتبدأ
وريف دموعها بعيونها من الفرحه .... والخوف
أم وريف كانت عالكوشه بكرسيها تناظر للباب اللي بيطلعون منه .. وهي تبكي حمد وشكر لربي يوم عوض بنتها
وريف : حصنت نفسك؟؟؟؟؟
عبدالعزيز بهمس : خايفه علي من العين؟؟؟
وريف رجعت تاكد عليه كانت خايفه من اللي صار مع جاسم يصير مع عبدالعزيز : حصنت نفسك؟؟؟
عبدالعزيز : لا
وريف : ليش؟؟؟؟؟
عبدالعزيز فك يديها وقام يقرا عليه وعليها المعوذات ويوم خلص ابتسم لها : هاه خلاص
فجر : ترى أبذبحكم لنا ساعه نقول الزفه بتبدأ
عبدالعزيز مسك يد وريف اليسار بيده اليمين وشبّك اصابعه بأصابعها وقال لفجر : إفتحو الباب...
انفتح الباب الخشبي الكبير وطلع الصوت عااااااااااالي
هـــذي الوريف
هـــــذي الوريف
درة بنـــــــات المملكه
وتــــــــــــــــــــــــــاج الــمــلـــوك
إن أقبلت من نورها تنحني الشمس
وان سولفت ذاب الخجل من عطرهااااا
وأجمل قصيد الكووووون في عينها همس
وأروع مووايل العشق من مطرهااا
هي آية الحسن المطرز بالزمرد والعقيق ..
ودانة العقد الفريد
وأثمن عناقيد الرضااا
ونشوة فضااا عبدالعزيز
عبدالعزيز وعالمه وإحساسه الراااااضي

على نهاية الأغنيه وصلو للكوشه نزلت وريف راسها تبوس أمها وتضمها وشوي وتصيح
ام وريف : عبدالعزيز لا أوصيك على بنتي
عبدالعزيز : فيه أحد يوصونه على عيونه
ابتسمت وريف بخجل ....
جلسو عالكرسي بعد خمس دقايق طلع عبدالعزيز وبنات عم وريف طاااايرين من الفرحه لها ...
وفجر ... فجر وش تقول تفرح لأخوها .. ولا لصديقتها .. ومهما حاولت تخفي خوفها إذا صارو وريف وعبدالعزيز بلحالهم .. خايفه يكون الماضي حاجز بينهم .. قطع تفكيرها قومة وريف من الكرسي بتطلع لعبدالعزيز وناظرت بلمياء وقالت لها بخجل : يسلم عليك زياد
لمياء توردت خدودها : الله يسلمه ...

أول ما وصلو للغرفه ناظر فيها وغمز لها ....
وريف كان خوف العالم ساكنها ... أصرررت على زياد ما يروح بسرعه ... خايفه ... خايفه وماتنلام .... دخلت معه بتردد ...
كان عبدالعزيز حاس بخوفها ومتجاهله ....
عبدالعزيز قفل الباب وشاف دموعها بعيونها ... ضمها لصدره ....
وهنا إنتهى الماضي بالنسبه لوريف ....... .,








آخــر مواضيعـى » روايه" لاقلت أحبك إسكتي وإحضنيني" جنااااااان للكاتبة عطر العبير
التوقيع


لي شموخ وعزة مثل الأسوار المنيعهـ ... نظرة تحدي من عيوني تكسر الرؤوس الرفيعهــ ...

 

  رد مع اقتباس
 
1 2 3 4 6 7 8 9 10 11 12 13 15 16 17 18 19 20 21 22 23 28 29 30 33 34 35 36 37 39 41 42 43 44 45 46 47 48 49 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 77 78 79 80 98