هذا كان الوعد وبعدين نزل رأسه وكان يمثل الأسى والحزن الشديد على خويه برغم إني قاسيت علي سعد
وكسرت بخاطر الرجال الطيب
ريم بنفسها ينكت ابن الذين يعني إني حزين يأرب يموت بكفر ترله شياله حديد أو بلوك تمشي فوقه على حبه ونص من رجولة الين رأسه
ويجلس 4 ساعات ينزع الين يموت بحسرته
قاطع تخيلتها وهي تتخيل الترله وكذا >>خيلها واسع البنت
عناد: ويش تفكرين به وبا استهبال ليكون غيرتي ريك علشانه
ريم: مشكلته يحلها أنا أبي ارجع بيتنا أنت ايش راح تستفيد مني أنا حتى الثانوية بالقوة تخرجت منها لا علم ولا مال ولا حتى جمال ؟!
عناد: كل إلي قلتيه صحيح أمر ما يختلف فيه اثنين أنا راح أبدلك بالسراء إلى عند عسكركم أنا أرسلت لهم رسالة مضمونها
انو آخر مده يفكرون فيها بعد 3 أيام لو ما حصل أي حركه منهم ترحمي على حالك مو أنتم يا ألسنه تقلون انو الشهداء يكونون بالجنة اجل لزوم تفرحين
ولكن تأكدي العالم كلها راح تشوفك وأنت تموتين الكبر إلى الحين تمثلينه علي وقوتك الوهمية راح تبين لمن راسك يكون بين أيدي وهو منفصل عن جسمك
وضحك ضحك الأشرار إلى دوم نسمعها حتى بعد ما اقفل الباب وضحكته وصله عندي
بعد ما هدت ضحكته كان مستغرب هل أنا خطفت البنت فعلان المفروض تبوس رجلي وتترجاني انو أرجعها صح هي جمالها عادي
ولكن فيها شي مميز يجبرني أناظر وجهها أكثر و اجلس معها البنت هذي قويه بشكل أحسها اقو من سعد ذاته
والله لو ترجتني وصاحت كان متت من أول لحظه دخولها
ريم بعد خروجه انهرت تبكي وخرت قناع القوه والخوف وبانت حقيقتها كنت ترجف بجنون والله لأخذ حق أبوي منك أمي الحقي على وينك راح يقطع راسي
والله وقتها ما راح انزل دمعه والله وبصراخ ياعناااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااد