غزل وهي تناقز وناسيه الشباب اللي بالغرفه : الله يخليك عشاني أمانه الله يسعدك دنيا و آخره
كتمت الجده ضحكتها على أشكالهم وجلسوا البنات يترجون فيها وهي معطيتهم طناااش < والله مهي بسهله الجده خخخخ
×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛ ×
عند " فهد .. تركي .. فيصل .. زياد "
تركي كان ملتزم الصمت بعد ماعرف السالفه من زياد
فيصل ماكان يبغا السالفه توصل لزياد بس خاف انه يعرفها أو يسمعها من زملائه بالشركه
فقرر يقوله
بس ماكان متوقع ردت فعله كيذا
مايدري ليش بس حس براحه لمن عرف انه ماضرب تولين لان زياد قاله على اللي صار
فهد كان يطالعهم بأستغراب : اللي ماخذ عقولكم
زياد : الا أقوول وين فارس ما جا اليوم
ضحك فهد : والله انك مغبر فارس مسافر من أسبوع
زياد بأستغراب : مساافر
فهد : ايه راح مع أخوياه لدبي من الاسبوع اللي فات
زياد : آها
فهد طالع تركي و فيصل اللي ساكتين على غير المعتاد طالع زياد : وش فيهم
زياد ابتسم : ولا شي
فهد سكت
وجلس بعدها يسولف مع زياد عن الشركه و أحوالها وإذا كان تئقلم مع الوضع ولا لسا
×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛ ×
" سليمان ؛؛ بدر "
كان بدر يسولف
وسليمان يطالع البنات
كان يطالعها بحب وشووق له أكثر من أسبوعين ما شافها ولا سمع صوتها
كان مشتااق لها مووت
كان يطالعا تسولف وتحن على راس جدتها وتضحك مع البنات بعدها شافها التفتت عليه
شافها تطالع فيه وتعطيه نظرات حقد وكره
ابتسم لها ابتسامه استفزازيه
قطع عليه هالجو
بدر
بدر وهو يمرر يدها قدام وجه سليمان : وسن وصلت يا ابو الشباب
سليمان ضحك : معاك
بدر : واضح ما اقول الا اللي ماخذه عقلك
سليمان بضحكه : وانت وش عليك
ضحك بدر وهو يرجع يعيد السالفه لسليمان
اللي جلس يضحك على كلامه
×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛×؛ ×