إلى الأن في انتظار المباراة ومشاهدة جلاد الحراس ,,
في الليلة الأخيرة,,
الليلة التي لن تنسينا ماجد بل ستعيد لنا ماجد وستعمل تنشيط سريع
لأهدافه المخزونة في الذاكرة,,
اه ياماجد كم أسعدتنا بأهدافك,,
وكم رسمت على وجوهنا الأبتسامة الجميلة,,
فكلنا شوق لمتابعة ماجد وهو في العقد الأربعيني,,
معلومة..أحرز ماجد هدافا في كل دقائق المباراة التسعين,,
أشكرك أختي العنود وقد سبقتيني في طرح الموضوع,,