عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /04-05-2012, 02:13 PM   #40

mody30

mody30 غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 61731
 تاريخ التسجيل : 10 - 2 - 2012
 المشاركات : 435
 الحكمة المفضلة : Egypt
 SMS :

Male

افتراضي

البارت الواحد و العشرين



مشعل : التزم السكوت
سارة كملت : بس تأكد اني مازلت اعشقك و ما زلت اهواك ..
انفتح عليها الباب بقوة .. ناظرت خالد برعب ..
خالد .. ويه انقلب اسود .. و عينه باين عليها الشر قال بصراخ مدوي : يا كلبة
قرب منها..
هي تبعد ..
قرب ..
قرب ..
قرب ..
عطآآآآآهآآآآ كـــف .. كف قوي .. طبعت اصابعه على خدها ..
لمست خدها بألم .. و فجرت عينها فيضانات من الدموع ..
خالد : ليش ..!! .. قلت بتحمل بلاويج .. و بستر عليج .. و تجازيني بالخيانة .. عطاها كف ثاني .. حتى لو تكرهيني و ما تطيقين رقعة ويهي .. ما تجازيني .. تكرهيني ماعليه قدري الي سويته معاج ..كنت متحملج .. لكن الحين .. نزلت دمعة حارة من عينة .. شفتي هاذي الدمعة .. الرجال ما يبكي .. الرجال ما يصيح .. بس انا صحت عشانج .. مسح دمعته بعنف .. لكن نزلت بعدها دمعة ضعف .. و هو يكره الضعف .. خافي هذي الدمعة .. ما يبي يكون ضعيف .. و اليوم نزلت قدامها .. و بان ضعفه .. امام محبوبته ..
قربت منه ..
سارة : خالد انــ..
خالد حط سبابته على فمها يمنعها من الكلام : اششش .. خلاص .. كل شي باين و واضح .. ما ابي مبررات .. جهزي شنطتج
سارة : خالد لا .. و الي يحفظك
خالد بصراخ : انكتمي .. جهزي الشنط .. راح نرجع البحرين .. و ورقة طلاقج راح ترجع لج ..
سارة : طلبتك يا ولد عمي
خالد غمض عينه .. " خلاص ياعيني .. لا تضعفين قدام من تحبين " فتح عينه بقوة .. استمد قوته .. و صارة قوته .. حاجز لضعفة .. وقع في شباكها .. و ما سلم من ارتشاف سم انوثتها .. ولدت فيه طاقة حب من صغره لن يستطيع الزمن مزعها من قلبه " : و لج عين تقولين ولد عمي .. ما اتشرف .. و منطوق اسمي .. لا تنطقينه .. يقرفني ..
طلع برى الغرفة
رجع .. و معاه حقيلة سفر ..
رماها علي ..
خالد : الليل .. تكون الشنطة جاهزة .. و ربي لو جيت و ما ليقيت كل شيء جاهز .. لارميج في الشارع بروحج و اسافر عنج
سارة بفقدان الامل .. : حاضر ..
خالد : و لا تفكرين عقب الي سمعته .. راح يمشي الموضوع ع ساكت .. لا .. و الف لا .. اهلج راح اخبرهم .. و ما اكون خالد إذا ما خبرتهم
ناضرته بصدمة ممزوجة بخوف : لا .. و الي يعافيك .. إذا بقى شويه غلاة عندك لا تخبرهم .. لا تفجع امي .. لا تخبرهم بعاري .. انت بفعلتك مو بس بتهدمني و بتدمرني .. راح تشتت العائلة كلها و دمرنا كلنا ..
ابتسم بسخرية : اوبا .. و ما فكرتي بهاذي الاشياء من قبل ما تسوين المنكر
سارة : خطيت و الله غفار
خالد : انا الي راح استر خطاج ..
مشى و تركها ..
تركها و هو يجر وراه اذيال حلم يعانق خياله ..
و لكن الزمن رفض تحقيقه ..
و هو طفل يناجي ربه .. ان تكون من نصيبه .. من صغره قد هواها حتى الممات ..
اخذت ذاكرته بالعبث بأوراق الماضي .. و سحب ذكرى من ذكرياته الي تجمعه معاها منذ الصغر..
كنت اتمشى في حينا .. زهقان و طفشان .. مريت من جنب البقالة .. الا اجوف سارة ماسكة يد صبي من حينا و تقريبا في نفس عمرنا .. و تسولف معاه بمرح و اندماج ..
قربت منه ..
و بدون سابق انذار عطيته كف ..
ناضرتني بعصبية : هي انت .. يا كلب ليش عطيته كف ..
ناضرتها بعصبيه .. : كيفي .. و انتي ليش تمشين مع ناس ما تعرفينهم
تخصرت لي و ناضرتني بعصبية ممزوجة بطفولة : كيفك ببيتك < كلمة دايما نقولها .. مادري اذا انتو بعد خخخخ .. لا صرت ابوي تعال و كلمني
مسكتها من زندها و شديت عليها ..
وقف لي الصبي : هد رفيجتي
شديت على زندها اكثر .. و سحبتها بعيد عن البراد .. و قلت لها بعصبية : انتي شفيج .. تدرين ان ما يصير تمشين مع ناس ما تعرفينهم ..
ناضرتني بطفش : اخلص شنو تبي .. عورت راسي
ابتسمت لها : سوري بس انتي ما يصير تمشين مع احد غيري ..
ابتسمت لي و مسكت يدي .. و مشيت معاها

ابتسمت بأسى .. على الذكرى الحلوة .. و ما اعتقد ان راح تصير ذكرة مفرحة بعد هاذي الحضة ليش قلبي يحب الخوان .. بنيت احلامي معاها .. مرت سنة و را سنه .. و حلمي يكبر .. اجوف كل ربعي يكلمون الف بنت .. و انا ما كنت ابي اخونها لا بالخفي و لا بالعلن ..
تمر السنين و الليالي .. و انا انتضر متى تكون لي .. غمضت عيني .. ما ابي ابكي .. مو انا الضعيف مو انا .. صعب على الحبيب لاخانته حبيبته .. يوجعني قلبي .. صدمتني .. و كأنه احد قاذف شيء فوق راسي بعنف .. لساتي ماني مصدق الي سوته .. هه لكن شنو ارجى من وحدة لامسينها عشرة قبلي ... الشي الوحيد الي ابي انفذه .. هو ابي اقتلع هذا الخب من اعماق قلبي .. و هذا الي راح اسويه راح اقتلاع هالحب من جذوره .. راح انهي كل شيء بيني و بينها .. بلا حب بلا وجع قلب ..



في السيارة
فيصل : انتي ليش ما تحميلن
ناضرته بصدمه .. وقح
فيصل بسخرية : اي صح .. نسيت انج تبتلعين حبوب منع الحمل
ريناد : ما ابي شيء يربطني بك
لاحظت من اول ما مشينا .. سيارة مشعل تتبعنا .. ناضرت فيصل الي يناضر المراية .. عرف انه مشعل .. وقف السيارة و نزل منها .. و مشعل نفس الشئ ..
التقو ثنيناتهم ..
ثنيناتهم ناويين على الشر ..
ثنيناتهم عذبوني ..
و ثنيناتهم مبتغاهم واحد .. و هو انا
مشعل .. من الممكن انه يبيني و يحبني
فيصل .. تسلية .. و مزاج .. لا يحبني و لا يبيني .. يمكن هذا الاختلاف الوحيد الي بينهم ...
و لا هم يتشابهون بالحقارة و النذالة ..
نزلت من السيارة ..
توجهت لهم ..
من الواضح ان الاشتباك قوي بينهم .. و نقاشهم حاد ..
فيصل وجهه نظره علي : ادخلي السيارة
ريناد : لا ماني داخلة .. وجهت نظري لمشعل و قلت : شنو عندك من بلاوي
قرب مني بهيام ..
و ناسي تواجد فيصل .. او بالاحرى يبي يستفزه ..
قرب اكثر .. و ما يفرق بينا غير 10 سانتيمتر ..
مشعل : ليش قالة اتصالاتج فيني
رفعت حواجبي
مشعل : اتصل عليج و ما تردين
ناضرت وجه فيصل الي تحول لرماد ..
ما رديت على مشعل .. و اصلا هو ما كان ينتضر مني جواب
كمل كلامه : احبج يا بعد طوايف كل هلي ..
قرب منه فيصل ..
عطاه بوكس قوي ..
ما تأثر مشعل .. ضل يضحك بقوة
و قال : غرت يا الحبيب .. الغيرة شاعلة جواتك .. مسكين .. شفت شلون معشوقتك ما تبيك ..
فيصل بعصبية : انكتم يا كلب
كنت ساكتة مستلزمة السكوت .. لاثير جنون فيصل ..
احب اغيضه .. و ارفع ضغطه .. اعتبره بالنسبة لي انجاز ..
مشيت عنهم بغرور .. و ركبت داخل السيارة .. لازيد اشتعال الحرب بينهم ..
فرحانة من نفسي .. رجعت ريناد القديمة ..
حطيت رجل على رجل .. ابتسمت بخبث ..
غبي ..
دام ما يحبني .. ليش يثير جنونه مشعل .. هه يمكن حب تملك ..
ناضرت إلمراية .. و لقيت نقاشهم محتد ..
الوضع عندي عادي .. و فوق العادي .. مبسوطة و انا اجوف الخناقة .. بعد فيصل عن مشعل .. و ركب السيارة
ناضرني بعصبية ..
ناضرته ببرود ..
و قلت بغرور : ثنيناتكم تجرون وراي لكن محد يسواني
عطاني كف قوي ...
و قال بغرور اضعاف مني : انا اجري ورا الي ابيه , و لا تفهمين بالممقلوب .. و انتي اتعرفين شنو مبتغاي و شنو ابي .. و لا انتي ما تسوين مواطي رجليني
حـــــــــــــقــــــــــــيــــــــــــــر
اقل كلمة في حقه ..
ما كرهت انسان نفسها ..
و لا راح اكره ..
.....
قلت : عيل طلقني ..
قال بغموض : قريب و الله قريب ..
ناضرته بصدمة هو فعلا راح يطلقني ...
يمكن يمزح ..
مستحيل ..
تخيلت حياتي بدونه ..
لا ما ابي ارجع ريناد الضعيفة ..
بس هو اكيد يمزح ..
حذفت كل الافكار من راسي ..

::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::

حفظت الكلام الي راح اقوله لسعود .. بس شلون اقوله اهني المشكلة ...
دقيت عليه
رد علي بمزاج رايق : اهلين يا قلبي
جنى : سعود .. اسمعني .. و لا تقاطعني رجائا .. اذا انت جد تبيني .. و نيتك شريفة .. باب البيت مفتوح .. ما ابي اشوه سمعتي اكثر .. و انا الحين راح اسكر الجوال .. و لا تدق علي نهائيا ..
سكرت الجوال .. و انا فرحانة .. و إذا صدق يبيني .. خله يجي و يطلبني
و محد راده ..
نزلت تحت .. رحت المطبخ ... دخلت المطبخ .. الا اجوف المطبخ حوسة .. و قايمة القيامة فيه .. ناضرت ماريا .. و اكتشفت انها هي مصدر الفوضى الي قايمة ..
جنى : يا ست ماريا شنو مسوية
ماريا : خير .. رجائا اطلعي براا .. ما ابي ازعاج
قلت بإستهزاء : اكثر من هالازعاج ما منحصل ..
ماريا : اوففففففففففففففف
طلعت الكيكة من الفرن ..
الي كانت محروقة تقريبا ..
ناضرتني بفشلة ..
توها بتشيل الكيك من القالب .. الا لعساها طرف القالب .. تركت القالب .. و طاح على الارض هو الكريمة .. و تفتت الكيكة .. ابد ما هي مهتمة .. كانت تناضر يدها ..
حطت عليها ثلجة ..
و بعدها ناضرت الفوضى ..
ماريا : روحي نادي الخدامة تجي تساعدني
جنى : اولا .. انا مو خدامتج تأمرين علي .. ثانيا الخدامة مو فاضية لج .. احنا جايبينها عشان تخدم امي ..
ماريا : افففف .. مشت تاركة العفسة وراها ..
عصبت جنى منها و مسكت يدها : انتي من صجج بتخلين العفسة قايمة جذي
ماريا بإبتسامة : ما عليج يا جنى روحي نامي و قعدي بتلاقين كل شيء مرتب ...
جنى ما فهمت قصدها .. سفهتها .. و مشت بتروح لامها ..
باست راس امها ..
جنى : صباح الخير
ام فيصل : تو الناس ..
جنى ابتسمت : فديت الزعولة انا .. من اليوم و رايح دايما راح اجلس معاج ..
ام فيصل : راح نجوف .. دايما تحجين بدون فعل ..
جنى : يمة .. هالماريا عافسة المطبخ .. الا يسمعها يقول ما عندهم مطبخ فوق ..
ام فيصل : ما عليه يا بنيتي .. الحين انادي الخدامة ترتب المكان
جنى : لا مدام هي عافسة المكان خله ترتبه بروحها .. اصلا انا ما ادري شنو شايفة فيها عشان تحبينها ..
ام فيصل : زوجة ولدي .. و لازم احبها
جنى بصوت منخفض : الي يسمعج يقول ريناد مو زوجة فيصل
ام فيصل : شنو قلت ..
جنى : سلامتج ..

:::::::::::

انفتح الباب ..
كانو ريناد و فيصل داخلين .. و باين على ويهم التكشير ..
ريناد و فيصل : السلام عليك
انا و امي ..: عليكم السلام
استغليت وجود فيصل .. راح اخبره بفعايل ماريا ..
جنى : فيصل
فيصل : عيونه ..
جنى : ماريا .. نزلت تحت .. و شكلها ناوية تعمل كيكة .. و عفست الدنيا .. و قلبت المطبخ فوق حدر ... و لما قلت لها .. ترتبه ما رضت ..

فيصل ابتسم بخبث .. و كأن دقت راسه فكرة ...

فيصل : ريناد قومي معاي المطبخ ..
قامت معاه ريناد و هي مستغربة ..
توجه للمطبخ ..
فيصل : يلا رتبي كل هذا .. و ابيه يلمع ..
رفعت حواجبها .. : تحلم انا ما اشتغل عندك ..
فيصل : هه بس هالمرة راح تشتغلين .. و هذا عقاب صغير و بعد ما تكملين راح تجوفين عقابج الكبير " و غمز لها .."
توها بتتطلع من الباب .. دفها .. و طلع بسرعة .. و قفل عليها المطبخ .. ضربت الطاولة بقهر ..


رجع خالد ..
انا كنت نايمة في الصالة ..
ارعبني صراخه .. فزيت من نومي بخوف
خالد : جهزتي الشناط
ناضرته برعب ..
سارة : نسيت .. الحين راح اجهزهم
عطاني كف .. : انا ما قلت لج ترتبينهم .. ها
رن جوالي .. كان مشعل ... خفت و ارتبكت زود
رفع حواجبه : هاتي الجوال
هزيت بالنفي : ما راح اعطيك اياه .. الحين انت بتطلقني و بتروح بدربك و انا بدربي .. ما لك شغل فيني
عطاني كف قوي ..
سحبني من ياقة البلوزتي .. و جرني وراه ..
رماني على السرير بقوة ..
ابتسم بخبث
قرب اكثر
فسخ ثوبه ..
و يقرب
سارة : خالد لا تسويها
هز راسها بالنفي : تحلمين .. قبل ما اطلقج راح اتهنئ بهذا الجمال ..
بكيت بخوف .. جلست بإنهيار
و قلت : خالد اقتلني .. بس لا تسوينها
انحنى لي اكثر .. و همس بأذني ..
: ما راح أأذيج .. شلون اذي معشوقتي .. راح اأدي نفسي قبل ما اذيج
بعد عني
و قال : الحين تقدرين تجهزين الملابس

:::::::::::
:::::::::::

فتحت قفل باب المطبخ .. و دخلت ..
كانت نايمة ع الكرسي كالملاك .. ابتسمت لا إراديا .. قربت منها .. طبعت قبلة حارة ... تعبر عن مدى اشتياقي لهذه الانثى العنيدة .. وعت على قبلتي ..
ناضرتني بإشمأزاز .. : وع .. مسحت فمها .. وخر ..
ناضرت المطبخ .. ما تنظفت فيه شيء ..
فيصل : ليش ما نظفتي المطبخ
ريناد : مزاجي
فيصل : يعني ما نفضتي العقاب .. جاهزة لتنفيذ العقاب الكبير ..
هزت كتوفها بلامبالاة ..
حملتها ...

حسيت نفسي طايرة في الهوا ...
تمسكت فيه من عنقها ..
ريناد : انت شنو تسوي ..
ركب السلم و هو ما زال حاملني ... لاول مرة اكتشف اني ضعيفة ..
وصل جناحه ..
رفس الباب و انفتح .. و بعدها دخل غرفتي .. رماني على السرير
توه بمد يده علي .. مسكت يده ..
ريناد : طلقني يا عديم الرجولة .. طلقني .. انت رجال ما عندك كرامة .. عافيتك .. طلقني يا وقح
فيصل : راح اطلقج .. بس مو قبل ما اسوي الي في بالي
قرب مني .. طبع قبلاته بشراسة .. و يأتيني بعدها عدة من الكفوف .. نازعته .. لكن تغلب علي .. مزق ثيابي بقوة ..
و نزعها من علي ..
و اخذ ما يشتهيه ..






في اليوم التالي ..
في الطيارة ... متوجهين للبحرين .. بعد ساعة و نصف .. وصلنا المطار ...
نزلت ..
و اتجه لبيت اهلي ..
وصلنا ..
سارة : خالد لا تخبرهم ..
ما كان يستجيب لها ..
نزلنا
و فتحو لنا الباب ..
كان امي و ابوي يفطرون
امي لما جافتني جت و ضمتني
..
خالد قال بدون سابق مقدمات : ما عاد لي عازة ببنتكم .. بنتكم ما هي ببنت .. و احد لامسها قبلي ..

بكيت و بكيت
تعبت عيني
توجهت و لبست ملابسي ..
و اخذت علبة الاقراص لمنع الحمل .. و بلعت حبتين
قعدته ..
ريناد : اقعد يا حقير
قعد و توجه للحمام .. و طلع لبس ملابسه .. قرب مني
فيصل : انـــــــــــتـــــــــــي طـــــــــــــــــــــــــالق
.








آخــر مواضيعـى » أبوي جبرني فيك و كسر عنادي بس ما دريت إنك صرت كل هلي و ناسي
» رواية زوجوني منك غصب و حببوني فيك غصب
» روايات سعودية 2012 ترى ما يهمني لا أهلي ولا غيرهم والله لا أثبتلك
» رواية رضيت بقدري و حبيتك
» ناسي وعد قلبي
  رد مع اقتباس
 
1 2 3 4 6 7 8 9 10 11 12 13 15 16 17 18 19 20 21 22 23 28 29 30 33 34 35 36 37 39 41 42 43 44 45 46 47 48 49 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 77 78 79 80 98