يقلون زمانا لايفتى ومالك فى المدينه والان يقال لايفتى وصالح فى المدينه
انه الشيخ صالح المغامسى يرقد على السرير الابيض
شفاه الله وعفاه
عالم هذا العصرر
وفقيه هذا
الزمان شيخ متواضع حبه الجميع ابتعد عن الفتاوى واتجه لتفسير القران ودراسة السنه النبويه وضع مخافة
الله نصب عينيه فى كل اموره منذو كان صغيرا
عالم تقى ورع يقنعك بما جاء بكتاب
الله وسنة نبيه مشا ءالله موسوعه علمية ودينيه لم نشاهدها فى علماء المسلمين منذو مئات السنين من كان قلبه بعيد عن
الله وغامس فى ملذات الدنيا معليه سوى الاستماع للشيخ صالح المغامسى فهو خير مرشدا
عندما يسال عن امر حلال او حرام بالرغم من ابتعاده وتجنبه الفتاوى كثيرا لكنه يقنعك اقناع الواثق من نفسه ومن علمه فلا جدال بعد جواب صالح
يمثل الرجل والداعية المسلم يدعو بالحكمة والكلمة اللينه لكل من يعرفه يحبه وكذلك من لايعرفه يشتاق لمحاضراته ومن يسمعه يتمنى ان لاينتهى من كلامه
اللهم شفى شيخنا العالم الفاضل فوالله انه حبه وعلمه يعادل دول . من حبه اصبح مستشفى عرفان كان رئيس دولة عظمى يرقد بها من كثرة الزوار ومحبى الشيخ صالح المغامسى
شفاه الله وعفاه وارجعه لطيبه سالما معافا
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك