ب
عد الحاح علي من هذا الزميل قبلت العزومه وقبل الافطار ركبت سيارتي وضربت مشواروعلى التوصيف لقيت شقة العزابيه الي عندهم خادم وكنت اتوقع ان الرجل يبي يحط من الخيرات مالذ وطاب لاني تارك عند اهلي مالذ وطاب وقبلت عزومة هذا الصديق ويوم جاء الفطور الين الفطور يصدم مويه ومكرونه وتمر والله اني مذكر غيره المهم افطرت الفطور الاول معهم وصلينا وعتذرت وسقتها لفطور اهلي وقبل كنت ناوي اعزمه ولكن بعد ماشفت ناره ميته قلت والله مايذوقه واحسافة المشوار والله يديم النعمه فطور ماتاكله الكلاب ولرجل الي في وجهه حياء والله يستحي وخاصه اذا كان زميل وليس له عذر لانه مرتبه زين والشارع الي يسكنون عليه شارع عام فيه مطاعم وفيه كل شي
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك