رغم ماتقدمه حكومتنا لفلسطين وقضيتها التي جعلتها البند الاول في كل سياساتها
الا ان
الفلسطينيين طول عمرهم ناكرين جميل
فالمملكه حتى لا تتخلى عن دعمها المعلن لقضية فلسطين اعتذرت عن كرسي بمجلس الامن
المملكه تغاضت وسكتت عن ما قام به الفلسطيين ايام غزو الكويت وتاييد
الفلسطينيين لصدام
المملكه ظلت الداعم الوحيد للفلسطينيين ماديا بعد ان توقفت كل الدول عن دعمهم
اليوم وفي محاولة لكسر كل تلك الثوابت يصر المدعو الرجوب على ان يلعب المنتخب السعودي في فلسطين المحتله ليوضع ختم الدخول الاسرائيلي على الجوازات السعوديه
اترك تكملة بقية فضائح
الفلسطينيين عليكم فقد لا تسعفني الذاكره بسرد ما يحيكه الفلسطيينين انغسهم لفلسطين
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك