مابين
صعدة وصنعاء توجد عمران
تفصل بينهما وقوات
التحالف والشرعية اليمنية قاب قوسين او ادنى من بسط نفوذها واعادة الشرعية لها وبذلك يكتمل الطوق على
صعدة وعلى
صنعاء والفصل بينهما واحكام الخناق على رقاب الميليشيلت الانقلابية التي فعليا بدأت تلفظ أنفاسها الاخيرة .
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك