قال عددٌ من الشبان السعوديين الذين انضموا حديثاً للعمل في قطاع بيع وصيانة الجوالات بعد قرار وزارة العمل بتوطينه، إنهم تفاجأوا بالعائد المالي الممتاز الذي يجنونه من عملهم في بيع الجوالات، فيما أشار أحدهم إلى أنه يحقق
دخلاً يومياً يتراوح بين 700 و 900 ريال.
ووصف عددٌ من هؤلاء الشبان التجربة بالناجحة، مشيرين إلى أن عدد الأجانب العاملين في النشاط انخفض بشكل ملحوظ بعد قرار وزارة العمل، ما انعكس إيجاباً على قيمة الإيجارات، موضحين أن قيمة إيجار الطاولة (بسطة) انخفض من 9 آلاف
ريال إلى 4 آلاف شهرياً.
قال عددٌ من الشبان السعوديين الذين انضموا حديثاً للعمل في قطاع بيع وصيانة الجوالات بعد قرار وزارة العمل بتوطينه، إنهم تفاجأوا بالعائد المالي الممتاز الذي يجنونه من عملهم في بيع الجوالات، فيما أشار أحدهم إلى أنه يحقق
دخلاً يومياً يتراوح بين 700 و 900 ريال
ووصف عددٌ من هؤلاء الشبان التجربة بالناجحة، مشيرين إلى أن عدد الأجانب العاملين في النشاط انخفض بشكل ملحوظ بعد قرار وزارة العمل، ما انعكس إيجاباً على قيمة الإيجارات، موضحين أن قيمة إيجار الطاولة (بسطة) انخفض من 9 آلاف
ريال إلى 4 آلاف شهرياً.
وأكد أحدهم ويُدعى عبدالله عاني أنه يحقق
دخلاً يتراوح بين 700 و 900
ريال في
اليوم الواحد من المبيعات فقط بخلاف الصيانة.
وأشاروا وفقاً لصحيفة "الجزيرة" إلى أن عوائد العمل في سوق الجوالات ممتازة ومحفزة للشباب، داعين الشبان السعوديين لخوض التجربة كبداية لتملك محال خاصة بهم.
http://akhbaar24..com/article/detail/290071
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك