استطاعت امريكا والغرب ان يجدون جيوش تنقلب على حكامها وشعوبها
بمجرد ان تكون امريكا معهم فهي من يخيفهم
الجيش
التركي رغم رغبة الاوربيين والامريكان في زعزعه هذا البلد
ويهمهم عدم استقراره لم يجدو فيه خائن
مع الاسف كلنا نقول الشعب وكأن
الجيش التركي في معسكر ضده
ونسينا ان
الجيش التركي هو من يدعم اوردوغان ورفض الانقلاب عليه
الجيش اذا اراد الانقلاب لايخرج عن حالتين
يرضخ الشعب وينجح الانقلاب
يرفض الشعب ويواجه
الجيش ويدخل البلد في نفق الظلمات
مثل سوريا
الجيش النزيهه هو من يحمي ارادة الشعوب
ملاحضه : الموقف الرسمي للجيش مع الشعب وماحدث انقلاب اعلامي
لتطهير
الجيش قبل ان يستفحل خطر الضباط الاشرار منه
خطوه استباقيه ذكيه تحسب لأوردوغان
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك