هناك أشخاص ابتلى بهم الشعب السعودي,,
وسنرى مستقبلا ماهو أشد وأمر مع تداخل الثقافات,,
ودراسة العديد من ابناءنا في الخارج,,
ليعودوا إلينا بالإنفتاح الغير مرغوب فيه,,
وتلك الإعلامية ليست الأولى ولن تبقى الأخيرة,,
فانا أعتبرها من تلامذة الروائية السعودية زينب حفني
التي طالبت بتدريس الجنس في المدارس
اعتباراً من المرحلة الإعدادية,,
لأنه عندما يوظف الجنس بشكل صحيح يكون لمصلحة المجتمع,,
ولحماية الشباب من الانحراف عندما يذهب إلى الغرب على حد تعبيرها,,
وهي الان تعيش في لندن مذلولة,
نسال الله لنا و لهم الهداية,,
بنت مشاغبة,,
تشكرين على الموضوع الملفت,,