يا مشرف ما عجبك العنوان غيره لأي شي بدل أنك تقفل الموضوع =============================================
السلام عليكم,
ما الذي تتخيله عند قراءة
"
ستيني جاد و كتوم!؟"
.
.
.
فكر مرة اخرى!
ستيني:
توفي عن عمر
57 سنة.
جاد:
"لما مات * وجدوه
يعول مائة أهل بيت"
كتوم:
"كان ناس من أهل المدينة يعيشون ،
لا يدرون من أين كان معاشهم ،
فلما مات * فقدوا ذلك الذي كانوا يؤتون بالليل"
=====================
*:ذلك كان علي بن الحسين رحمه الله
الذي قال عنه الفرزدق:
لولا التشهد لكانت ياءه نعمُ.
البعض سينتفض قائلاً
هذا سوء أدب مع أحد آل البيت!
لكن هل فكرت أن
قبولك بالمعنى الشاذ لـ"
ستيني جاد و كتوم"
قد يكون سوء أدب؟
=====================
السن: معظم من يروج لفجور ذاته (ثلاثيني, أربعيني...)
تجده قد قارب أو جاوز عمر الشمط.
ماهو الشمط؟
أختلاط البياض بالسواد.
روى الطبراني من حديث سلمان:
أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال:
(
ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة
ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم: أشيمط زان....)
الجدية:
قال تعالي
((
وفي ذلك فليتنافس المتنافسون))
فمن الجدية في الطاعة
إلى الجدية في المعصية و الفسوق! الكتمان: جعل (طاعة) وسيلة
لـ(معصية) و الإستمرار عليها.
فجعل طاعة "الستر" وسيلة
للزنا و الشذوذ
كما جعل أبليس طاعة "النصح" ((
قاسمهما إني لكما لمن الناصحين))
وسيلة لمعصية أمر الله ((
ولا تقربا هذه الشجرة))
=====================
و الله أعز و أعلم.
سبحانك اللهم و بحمدك
أشهد أن لا إله إلا أنت
أستغفرك و أتوب إليك.
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك