نتذكر ايام الغزو العراقي للكويت
حصلت فرص لم تكن تخطر على بال احد حيث قام الاجانب وخاصة اليمنيين ببيع محلاتهم
حيث كان مسموح لهم التملك باعوها بارخص الاثمان وايضا بيعت عقارات باسعار زهيدة دفعت اصحابها الازمة الى البيع
الان الكثير من الاجانب محلات ليست بالسهلة وعقارات وسيطلب منهم دفع رسوم مقابل العمل والكثير منهم لن يستطيع البقاء
التوقع
من يوفق في استغلال الفرص ما بين 2020-2030 خاصة ممن يكون قريب من
اصحاب المحلات ويوفق في شراء الناجح منها
الفرص
محلات صغيرة وكبيرة
مؤسسات
عقارات (فلل /شقق)
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك