"التاريخ يكتبه المنتصرون".
فكما أنّ الأرض لا تخلو من قائم لله بحجة فإن للتاريخ كلمة صادقة تتلقفها الأجيال الصادقة وتتوارثها.
انظر بنفسك إلى أسماء دعاة التغريب في القرن المنصرم؛ وتأمل نفخ الإعلام لأسمائهم ومواقفهم وأفكارهم إلى هذه الساعة؛ فهل جاز ذلك على ضمير الأمة؟!!
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك