وصلت البارح من
اسطنبول
مصادفة ذهبت وصديق الى
القنصلية في اليوم التالي لاختفاء جمال وتفاجئت بوجود قنوات اعلامية اغلبها التابعة لقطر الجزيرة والعربي وغيرها
دخلنا
القنصلية لانجاز عمل وبيض الله وجيهم احسن استقبال من الاستاذ عطية والاستاذ سلمان الخريجي احضروا لنا محامية تركية تعمل لصالح السفارة ووعدونا بحل المشكلة مع شركة تاجير السيارات التي نصبت علينا
لاحظت وجود حراس اتراك وموظفين اتراك داخل السفارة ايضا حجم السفارة لم يكن كبير مما يعني استحالة. رواية الجزيرة بانة تم خطفة او قتلة داخل
القنصلية لان الاتراك سيرون مايحدث الى حكومتهم
عندي خروجي لاحظت وجود المدعوة خديجة لم يكن عليها اي اثار قلق او حزن بل كانت تنظر الينا وترتسم على وجهها ابتسامة صفراء خبيثة
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك