والذي نفسي بيده أني في حالة ذهول ومحبط لدرجة غير طبيعية
يوم كنت في بداية المراهقة كنت أحب شي أسمه أفلام وثائقية وكنت أتابع كثير
عن الخيانات وكيف فيه مواطنين من نفس الدولة يخونون وطنهم عشان فلوس ويدمرونها
كنت دائماً أسئل نفسي ليش يسوون كذا وما فائدة المال لبيع الوطن كنت أقول مستحيل يجي اليوم الي سعودي يتصيد على الوطن ويحاول قدر المستطاع النيل من البلد
لكن أقولها بكل مراره لدينا خونه يتمنون الضرر للوطن ويتمنون اليوم قبل بكرى أنهيارها عليهم لعنة الله
الآزمة هذي كشفت لنا بوجود خونه بيننا ياكلون ويشربون من خيراتها ويعملون كالخفافيش لنيل منها
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك