لما ترى زوجين يحبون بعض وفرحانين ومتفاهمين ، لاتقل محظوظان .
أنت لا تعرف كمية
التنازلات التي قدموها لبعض ... ، لا تعرف العيوب الي تحملوها من بعض وجبروا أنفسهم يتعايشون معها ويصلحوها ، لاتعرف كم غلطة وزلة غفروها لبعض .
أيها الإخوة والأخوات : كثيرٌ من العلاقات تبنى على التنازل ومراعاة المشاعر وهذا مطلب حسن حتى تمشي سفينة الحياة سواء كانوا أزواج أو أقرباء أو أصدقاء أو زملاء عمل أو غير ذلك ..
التنازل صفة راقية لا يدركها كثير من المستعجلين الذين يريدون أن ينفذوا ما فيه قلوبهم إنما الأمر صبر ومصابرة وقناعة .
ربنا اشرح صدورنا . ويسر أمورنا وأصلح شأننا كله .
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك