ذلك العنوان هو عبارة اطلقها بشار الأسد
ويبدو أنه طبق ذلك عمليا وتم تجنيس الكثير من الشيعه خصوصا العراقيين والباكستانيين والافغان
كما قامت تركيا بالمثل فساقت قطعان من الترك لاستيطان المناطق الحدوديه خصوصا
والخاسر الاكبر هم العرب السنه المشردين بكل مكان والمهجرين هذا غير القتلى والمسجونين
طبعا قبل سنوات تم حرق وتدمير كل الوثائق التي تثبت تملك العقارات وبالتالي اصبح التملك بوضع اليد
قلناها ونكررها... وداعا ياسوريه
واي علاقات مع نظام بشار هو تكريس للامر الواقع والتغيير الديموجرافي الحاصل
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك