السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال
تعالى :
((وهدوا إلى
الطيب من
القول وهدوا إلى
صراط الحميد ))
بما أن اللسان وكما يقال سلاح ذو حدين
فهو نعمه إذا إستخدم في الخير ونقمه
على صاحبه إذا إستخدمه في الشر
وإن من علامات إرادة الله
تعالى بعبده الخير
توفيقه له وتسديد فيما يقوله ويتكلم به
فيدله ويهديه إلى
القول الطيب والكلام
اللين الهين الذي يسعد القلوب ويدخل
السرور على النفوس ...
هدانا الله وإياكم إلى
الطيب من الأقوال
والأعمال
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك