صباح الخير مدرستي
صباح العلم والنور
إليك أشتقت من أمسي
فزاد اليوم تبكيري
أناشيد زمان في المدرسة تحبب إليها وتشعل النفس حماساً ونشاطا
كانوا يمشون المسافات الطويلة للوصول إليها ولا يتأففون
كانوا يقضون يوما كاملاً مليء بالجد والنشاط ولا يشعرون به
لم تكن هناك ألوان زاهية للحياة ولا المدرسة ولا أدواتها ولا فصولها ولكن كانوا يصنعونها بحبهم لها رغم رعونة المدرسين وقساوة التدريس
وإلرسوب في السنوات الأولى الإبتدائية وإعادتها مشهداً عادياً يتكرر
ولكنها أخرجت أجيالاً واعية متفتحة وسطية
جيل اليوم كل شيء بين يديه ووسائل التعليم تطورت والمناهج تحسنت ووسائل النقل متوفرة
وتجد من لا يحب المدرسة
عندما تؤثر التكنولوجيا سلبياً على الوعي العام يحدث الفرق
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك