منظر هذا العصر بعد العدد التنازلي لحركة النقل الخارجي.وننتظر الحركة بترقب لكن قدر الله وما شاء فعل لم تنقل لها سبع سنوات اقل مسافة تقطعها يوميا340 كم
فجأة سمعتةبكاء الفحر ( ذو العاشرة من عمرها ) بحرقة واستمر ت تهشم البكاء الساعة وأكثر لحالة والدتها ساعة .
معالينا لا اقول إلا الله المستعان على حالها ووالدها التي عانت من السفر يوميا آلاف الأميال وامضت ثمان سنوات لم تنقل .
نعم فيه مفاضلة لكنها غير معلومة ، من زميلاتها تخرجهن25ونقلن وهي قبلهن باربع سنوات ولم تنقل.
ابنتي فجر دعاؤك لوالدتك وإلا فالتعلق بالبشر لا يجدي .
والله نسأله من فضله ونسأله الرحمه .
ضاقت فلما استحكمت حلقاتهافرجت.
وكنت اظنها لا تفرج.
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك