نواحهم على كاتدرائية انطلقت منها الحملة الصليبية الثالثة بصفتها إرث حضاري وتاريخي عظيم! وفي المقابل مجهم للتاريخ الإسلامي بصفته أوراق صفراء بالية!
أيضًا؛ يولَع العلماني العربي بآثار العمران قبل سبعة آلاف سنة، وتشمئز نفسه من آثار الرجال قبل 1400سنة!
يتقبل العلماني العربي فلسفة اليونان والرومان السحيقة، ولا يستسيغ كتب الصحاح والتفاسير الأصيلة!
ما علينا..فهؤلاء هم أبناء الحِقبة!
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك