السؤال الأول /
النظام السيء المتبع في فحص عينات الدم في المستشفى الذي شهد الكارثة في جيزان والذي يُعزىَ إليه حدوث الكارثة وأحسب أنه في بقية مستشفيات وزراة الصحة ..
هل هو مطبق في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومستشفيات الحرس الوطني والمستشفيات العسكرية :hawamer1712 مع التعليل ؟!
الجواب /
لا ....!! :hawamer3312
لأن مستشفيات وزارة الصحة ما هي في حقيقتها إلا حقل تجارب على المواطنين الذين لا حول لهم ولا قوة !!
السؤال الثاني /
لو حصلت كارثة ريهام في دولة للمواطن ( فضلا عن الإنسان ) فيها قيمة وشأن كبير كم سيكون مبلغ التعويض الذي سيدفع لها ؟ :hawamer1312
الجواب /
"في أوروبا والدول المتقدمة " :hawamer1612 سيكون التعويض ما بين عشرين وثلاثين مليون ريال تقريبا :hawamer3612
وعندنا آيباد إذا كان العمر من 10 إلى 15 سنة ( كما حصل لريهام شفاها الله ) :hawamer1512
أو آيبود إذا كان العمر أقل من عشرة !!
أو لابتوب إذا كان العمر أكثر من 15 :hawamer5712
وهذا طبعا إذا طفى الموضوع على السطح وحرك إعلاميا وخصوصا في الإعلام الجديد ( وسائل التواصل .. إلخ)
وإلا فعوضه على الله :hawamer1512
السؤال الثالث /
"في أوروبا والدول المتقدمة " :hawamer1612 لو حصلت كارثة ريهام لديهم مثلا فماذا سيكون الموقف من وزير الصحة ووكيله وكل من صادق على النظام الحالي في فحص عينات الدم من المتبرعين والذي تسبب في الكارثة ؟
الجواب /
في أوروبا والدول المتقدمة فصل على طول للوزير والوكيل وسائر المسؤولين عن إقرار النظام :hawamer5612
ثم محاكمة كل المسؤولين والمتسببين في الكارثة :hawamer5612
وعندنا شكر الوزير على جهوده ( كما حصل) ثم إقالته كما هو متوقع والله أعلم ثم يتم ترضيته والجبر بخاطره بتعيينه في منصب آخر !! :hawamer5712
السؤال الرابع والأخير /
ما المخرج والحل لهذه الأزمة الكبيرة وما يشبهها التي تعطي رسائل متواصلة وخطيرة أنْ الإنسان ليس له قيمة حتى لايتكرر ما حصل لريهام مع غيرها ولو بصورة مختلفة ؟
الجواب/
الحل والمخرج ليس في فصل وزير ولا خفير ولا بطيخ
المخرج والحل لخصه أحمد مطر في بيت شعر يقطر حكمة : ستعودُ أوطاني إلى أوطانها ....... إنْ عادَ إنساناً بها الإنسانُ ! :hawamer1712