بطرس غالي وزير الماليه المطارد والذي صدر ضده حكمان قضائيا ن
الأول ب 30 سنه سجن والثاني ب 10 اعوام سجن هذا أمر القضاء والقضاء فيه نقض
والرجل هارب لايريد أن يتمرمط لحد ماتطلع براءته ان كان بريئا وقد اتضح أن الكثير
من القضايا لرموز النظام السابق فيها مافيها من التلفيقات والتحريات الواهيه المسيسه
المنحازه على كل حال هذا موضوع تفصل فيه الأيام
هناك بعض المعلومات وودت ايرادها عن الرجل من باب الانصاف
1 اختير كأفضل وزير للماليه بالشرق الأوسط أكثر من مره
وقد نال الدكتور يوسف بطرس غالى وزير المالية المصري ورئيس لجنة السياسات المالية والنقدية بصندوق النقد الدولي جائزة أفضل وزير مالية لعام 2009 في قارتي أفريقيا وآسيا من مجلة "أفريكان بانكر،" وذلك حسب استفتاء تجريه المجلة سنوياً ويشارك فيه معظم المسؤولين الاقتصاديين والتنفيذيين وكبار مديري المؤسسات والمصارف المركزية والبنوك التجارية وكبريات الشركات العاملة في أفريقيا.
وتعد مجلة "أفريكان بانكر" أبرز المجلات الرائدة والمتخصصة في متابعة وتحليل أداء القطاعات المالية والمصرفية في أفريقيا، وتقدم سنوياً خلال اجتماعات صندوق النقد والبنك الدوليين جوائز لأفضل وزير مالية ولأفضل محافظ بنك مركزي ولأفضل مصرفي ولأفضل بنك تنموي، وذلك تقديراً لجهودهم وتميزهم وريادتهم في خدمة مجالات عملهم وتحديثها لتواكب التطورات العالمية و الادارة المالية.
2
ضاعف الضرائب، أجرى إصلاحاً تاريخياً فى نظامها، مليارات مهدرة دخلت الخزانة العامة، أجبر رجال الأعمال والشركات الكبيرة أن تدفع، فارتفعت الحصيلة من 45 مليار جنيه إلى 180 مليار جنيه فى السنة.
3
لا يمكن أن ننسى أنه أغلق ثغرة المناطق الحرة. كان رجل الأعمال يقيم مصنعاً أو شركة فى منطقة حرة فيتمتع بالإعفاء ثمانى سنوات.. ثم قبل ذلك يغير اسم الشركة ويحصل على إعفاء جديد.. هو أنهى هذا التهرب.
4
ليس لديه جواز اسرائيلي كما يتردد في الصحافه المصريه أعرض الأمر عليكم وادعودكم للتبصر في كل القضايا ليست في هذه وحسب وصدقوني أنكم ستجدون أنكم تعيشون في وهم عظيم قليلا من التجرد والبحث فستكشفوا ذلك