بدون ما ادخل في تفاصيل إستقبال احمد نجاد في مصر إستقبال الابطال وفرح مرسي بذهابه إلى طهران وفي قمة منتجع سوتشي الروسيه وتصريحاته مع الرئيس الروسي الذي تقود بلاده فعليا الحرب في سوريا حيال الأزمة السوريه وإرسال مساعد الرئيس المصري لطهران ومقابلة احمد نجاد وتصريحه بأن مصر وإيران متفقتان حيال الأزمه السوريه . كل هذا يعطينا أن مصرالإخوانيه ذاهبه إلى المحور الروسي الإراني . وقد كتبنا في بداية فوز الإخوان في مصر أن هذه الحركة وفوزها نذير شئم للمنطقة وقد خالفنا في الرئي البعض وقلنا لهم بيننا الإيام . وأن هذه الحركة ليس لها آمان ويعرف كل من قرأء الحركة تاريخيا.