بعد ان تم نهب اموال الناس بحجة الأسواق العالمية عادت الأسواق العالمية كلها إلا ما قبل 2008 و لم يعد السوء السعودي
و تلاحظ انه يوجد أسلوب ممنهج لتحطيم نفسية المتدوالين الصغار و تطفيشهم من السوء بكل الطرق
و مقارنة مع أقرب الأسواق و هو السوق الكويتي و عندما صدر قرار المحكمة ضد احد الناشطين و استغل المضاربين ذلك و أرادوا ضرب السوق تدخلت صناديق الدولة بقوة و رفعت السوق في ذلك اليوم اكثر من 100 نقطة و مستمر منذ التاريخ في الإرتفاع ، أما هنا فصناديق الدولة تفضل الإستثمار خارج الوطن و تترك السوق للعصابات .
و عليه أقترح ان يتم تنظيم حملة لمقاطعة السوء فمن داخل السوء لا يبيع و من خارجه لا يشتري و نترك لهؤلاء العصابة السوء يشتروا و بيعوا على بعض