القصيدة نسقتها بذا ... البريمج .. هنيا
بريمج سهل وعملي .. بمعنى الكلمة
سبب القصيدة:
حصة بنت محمد المهنا سافرت مع ابنها لأمريكا لإجراء فحوص طبية
في أحد الأيام الربيع الجميلة أخذها ابنها إلى ضاحية حيث الخضرة النضرة والجو الجميل ..وكان ابنها يثني على ما يرى"لأدخل السرور على قلب أمه" فيقول: انظري يا أمي ، ما أحسن هذا ، وما أجمل ذاك ...
لكنها كانت تقابل كلماته بصمت غير معتاد !
ثم جاوبته وقالت :