لڪَي ٺٺمڪَن من آلمشآرڪَة معنآ عليڪَ آلٺسجيل من هنآ

يمنع وضع الصور النسائية والأغاني والنغمات

http://www.x2z2.com/up/uploads/13328416481.png

 
العودة   منتديات شمس الحب > «®™§¤§ منتديات شمس الحب الأدبية §¤§™®» > قصص - روايات - حكايات
 

قصص - روايات - حكايات لطرح القصص والروايات الخيالية و الحقيقه و الكتابات الخاصة " ذات العبرة و الفائدة ", القصص والروايات قصص واقعية و روايات - قصص واقعية، قصص عربية، قصص أطفال، قصص حب، قصص غراميه، قصة قصيره، قصة طويلة قصص روايات ادربيه طويله قصص واقعيه قصص روايات قصص حب قصص رومانسيه روايات رومنسيه قصص واقعيه قصص و روايات حب ,

 
 
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /09-25-2009, 12:09 AM   #1

 
محبوب جديد


الصورة الرمزية إلا حبي

إلا حبي غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 35808
 تاريخ التسجيل : 24 - 9 - 2009
 المشاركات : 13
 الحكمة المفضلة : Saudi Arabia
 SMS :

Female

افتراضي الفــرح الـحزيـن

أنا : إلا حبي





الفــــــــرح الــــحزيــــــــــن





في يوم من الأيام طرق باب بيت شجون ففتح والدها الباب إلا و فهد يتقدم إلى غرفة المجلس
فبعد حوار بينه وبين والدها دام ساعتان متواصلتان خرج فهد من البيت ووجهه يتراقص فرحاً
فجاء والد شجون ليخبر ابنته أن فهد يريد الزواج بها وبعد يومين تم التعارف فدخل لينظر إليها النظرة الشرعية – الشوفة -
فنظر إليها كأن الملاك جالسة أمامه ..كتب الله لهما الموافقة .. فتمت خطوبتهم كأسعد ما يكون تحرى الوالد عن فهد فرآه من أسرة محترمة ومتدينة ..
فلم يتردد بل زادت ثقته به ..فكانت شجون أسعد بنت في هذا الوجود كانت تحاول أن ترضيه في حال خطوبتها وبعدها
فهي كذلك من أسرة محترمة ومتدينة بين أتفاق بين فهد و شجون ووالدها تم تحديد يوم الملكة كانت تمر تلك الأيام بثقل شديد
فالثانية كأنها دقيقة و الدقيقة كأنها ساعة والساعة كأنها يوم و اليوم كأنه أسبوع و الأسبوع كأنه سنه
فكل واحداً منهما في شوق للأخر جاء اليوم المطلوب – يوم الملكة – كأنهما قمران تزفا بجانب بعضهما و الكاميرات كانت عليهم كيف لا وهما أجمل نجمان في الحضور
تمت ملكتهم على خير وعلى أحسن ما يكون فبعد الملكة أهداها جوال حتى يستطيع أن يحادثها وقت ما يشاء دون أن يخجل أن يرفع سماعة الهاتف عليه غيرها
فظل يحادثها ليلاً ونهاراً صبحاً ومساءً ..لكي يتعرفان على بعضهما أكثر فأكثر فـ بلا شك أن سماعة جوالها لن تنزل من أذنها وهي تكلم معشوقها – زوجها - .
بين فترة دامت في حدود الشهر كانت تشعر بألم شديد فأخفت هذا الألم عنه و حتى عن أهلها لأنها تحبهم لا تريد أن تضايقهم لأجلها
وفي صباح يوم جديد دخل والدها عليها الغرفة وجدها مغشي عليها فخاف عليها و أسعفها إلى أقرب مستشفى بجوارهم وقد أدخلت إلى غرفة العناية المركزة ووالدها في الخارج بانتظار الطبيب حتى يطمنه على أبنته
فخرج الطبيب من غرفة العناية فتوجه والد شجون إليه مسرعاً يقبل يداه ويقول له ما بها أبنتي ..؟
فطمنه أنها لازالت بخير لا تقلق عليها فهدأ والدها من روعته فقال له الطبيب نحن بحاجة لإبقاء ابنتك لدينا يومين حتى نرعاها أكثر فأكثر
فوقع على ورقة التنويم ورافقتها أمها وهي تدعي ربها أن يشفيها ليلاً ونهاراً لا تكاد أن ترى السعادة و ابنتها على سرير المستشفى
فعندما يتصل زوجها كانت تخاف أن يعرف أنها منومة في إحدى المستشفيات فكانت ترد عليه أمها فتقول له بعد السلام و الترحيب أن شجون نائمة حتى لا يخاف عليها أكثر من خوف والديها ..
فبعد أن خرجت من المستشفى أصبحت تكره كل من حولها كرهت زوجها و كرهت الاختلاط بالناس أصبحت تعشق الوحدة انقلبت حياتها رأساً على عقل .. كانت تريد أن تخلق أي مشكلة حتى تبتعد عن زوجها ..
دموعها على خدها كل دقيقة

وفي يوم قرر والديها أن يذهبن إلى التنزه فأتصل والد شجون على فهد ليأتي يأخذ شجون لينزهها قليلاً ففرح فهد كثيراً وكأن الجنة تزف إليه أخبر والد شجون أبنته أن زوجها في الطريق إليها لتجهز نفسها
فكانت أقسى لحظات تمر على شجون تقدم والديها قبلها أنتظران داخل السيارة حتى جاء فهد إلى شجون في البيت فقالت له لا تدخل أنا وحيدة في البيت فأضطر أن ينتظرها بالخارج وعندما دخلت معه السيارة تقدم والديها وهما خلفهما
حتى إن احتاجت شجون إلى والديها تجدهما فبعد أن توقفت سيارة والد شجون تقدم فهد بشجون إلى الأمام قليلاً حتى يأخذ راحته بالكلام مع زوجته فبعد صمت طويل دار بينهما
سألها ما بال وجهك كذا
ما بال جسمك قد ضعف
ما بال نفسيتك قد هزت
ما بالك يا أروع شجون بالدنيا
لم تجيبه كأنها خائفة من ردة فعله فألزمها بالإجابة بعد سكوت طويل طلبت منه الطلاق لا تريد أن تستمر علاقتهما بالزواج

أندهش منها فأكد عليها أن تخبره السبب بدأت دموعها تسقط من عينيها الحزينتين وبدأ يده تلامس وجنتيها ويمسح دموعها أجابته بعد تردد طويل

هل تقبل أن تكون زوجاً لمريضة
هل تقبل أن تكون زوجاً لإنسانة حساسة من أي كلمة يصيبها الحزن
هل تقبل أن تكون زوجاً لإنسانه تنتقل من مشفى إلى مشفى
هل تقبل أن تكون زوجاً لـــ .... قاطعها فقال لها أقبل أن تكوني زوجتي لو كان على موتي فأنا غيركِ لا أريد
أي إنسانة أجدها مثلك صفاتك لا شبيه لها في هذا الزمان هاجت دموعها حتى بللتها ووضعت رأسها على كتفه كأنها لم تصدق أنه سيقبلها بمرضها
فحاورت نفسها هل تقول له ما هو مرضها أم تخفيه و تكتمه عنه عانقا بعضهما عناقاً طويلاً حتى طلبت منه أن يعيدها إلى بيتها
فعندما وصلت بيتها أخذت وسادتها وتبكي بحرقة خفتها أمام زوجها حتى أذن عليها الفجر فصلت و نامت نعم .. نامت شبيهة الملاك
ولكن أي نوم يريحها وأي بسمة تنسيها دمعها نامت شجون والحزن مرسوم على وجهها حتى الساعة الحادية عشر أتصل زوجها حتى يتطمن عليها فأخبرته بالإيجاب أنها تحسنت لم تعد كيوم أمس
ففرح لأجلها وجاء لزيارتها بعد صلاة العصر قدم لها الهدايا ليشعرها بحبه لها و أنه لا يمكن الاستغناء عنها وبين نقاش بين فهد ووالد شجون ثار فضول فهد لمعرفة ما هو المرض الذي يحاصر حبيبته و عشيقته
فظل والد شجون ينظر إليه و يقول له لا مرض يحاصرها أنما هي بخير و الفضل يعود إلى خالقنا سبحانه وتعالى ...
لم تهدأ نفس فهد كأن في شجون مرض لا يريد إخباري به فأخذ شجون لينزهها فذهب بها بدون علمها إلى أين سيأخذها فطلب منها النزول عند أحد المستشفيات فرفضت بشده إلا أنه أصر عليها
فنزلت وهي خائفة أن يعلم أحداً بمرضها الذي أخفته عن زوجها ووالديها فطلب فهد من الطبيب الكشف الكامل على شجون فطلبت شجون من فهد أن يدعها مع الطبيب وهي تخبره بكل شيءٍ
يقوله فرفض بشدة إلا أنه يريد أن يلازمها مع الطبيب لم تستطيع أن تسيطر على زوجها فلازمها وقت الكشف عليها في إحدى غرف الإشاعات زاد خوف شجون من أن يكتشف فهد أمرها
فتوكلت على الله و لازمت السكوت الذي يحرقها في داخلها فبعد انتهاء وقت الإشاعة طلب الطبيب أن يقوم بالتحليل لشجون فوافق وذهب بها إلى مختبر التحليل فبعد التحليل سأل فهد الطبيب بشر ما هي نتيجة الإشاعة ؟..
فقال له لك أن تنتظر نصف ساعة حتى تظهر نتيجة التحليل و الإشاعة
فكانت أصعب وقت يمر على فهد تكلمت شجون بارتباك دعنا نخرج من المستشفى فقال لها لننتظر قليلاً حتى أتطمن عليكِ ..ن
اظرته بحزن شديد و الدموع قد شروغت عيناها فقالت له بأسى .. لو أني مريضة بأي مرض هل ستتركني ؟..
فقال لا و الله و الذي خلقني سأتمسك بكِ حتى أخر يوم لي في هذه الدنيا عندما خرج الطبيب توجه فهد مسرعاً إلى الطبيب ليسأل عن نتيجة زوجته وضع الطبيب يده على كتف فهد فقال له أصبر عليها والأجر لك .. زوجتك مصابة بالمرض الخبيث



حينها .. أقوى صدمة تلقاها فهد من يوم ولادته هو أن تكون زوجته تحمل هذا المرض حاول أن يخفي عنها نوع مرضها نظر إليها بشفقه
فقال لها و الله لن أترككِ أنتِ من عشتُ معكِ أجمل لحظات الحب قال لها هل تعلمين ما نوع مرضك ؟ لم تجيبه فظن أنها لم تسمعه فأعاد عليها السؤال فجاوبته أنها تعلم ولكن لا تريد أن يعلم أحد بمرضها حتى لا يحمل أحد همها عدت الأيام و السعادة تغمرهم وصحة شجون تتحسن من حال إلى حال
حتى و إن كانت تتألم لم تظهر ألمها لأي من والديها وزجها كانت تخفيه وتتظاهر بالعافية أمامهم .



. مر شهرين من بعد هذه الأحداث طلب فهد من شجون أن تحدد موعد للزواج لتكتمل سعادتنا تحت سقف واحد فأعطته حرية الاختيار فقال لها في بداية الشهر القادم
فلتعزمي كل من يعز على قلبك فأجابته أنت ووالداي أغلى و أعز من في قلبي
أنبهر من ردها فكبرت في عينه فذهبا لاختيار كروت الزفاف للمعازيم وعند وصولها إلى بيتها صلت لربها ركعتان تدعي أن الله يسعدهما ويتمم لهما على خير ..
وفي داخلها تعلم أنها لم تكمل معه مسار حياته و بعد أسبوع ذهبا لاختيار فستان زفافها الذي يميزها عن الجميع وأخذت جميع مكملات زفافها وهي تنظر تارة إلى فستانها وتارة أخرى إلى عيناي زوجها فيصيبها الحزن العميق
لكن يجب عليها أن تخفي حزنها لتكتمل سعادة زوجها عند وصولها إلى باب بيتها سلمت على زوجها
وقالت له أدعي إلهي يسعدك قال لها و أنتِ بجانبي دخلت بيتها سلمت على والديها ودعت لهما بالسعادة الأبدية
توجهت إلى غرفتها وصلت ركعتان ثم نامت بعد نصف ساعة من نومها يرن جوالها تنظر إلى شاشة جوالها قرأت " نصفي الثاني " يتصل بك
ردت عليه وبعد ما تطمن عليها قالت له أنا أحبك قال لها أنا أكثر سكت قليلاً ثم قال لها نسيتي شنطتكِ في سيارتي إذا ما يمنعك مانع سأحضرها الآن
قالت له في انتظارك حبيبي بعد ربع ساعة يدق جرس بيتهم يفتح والدها الباب وسلم على فهد و أدخله إلى غرفة المجلس دخلت أم شجون وسلمت على فهد
أطمأنت عليه وعلى أهله بعد حوار بسيط بين فهد ووالدي شجون طلب فهد من والد شجون رؤية زوجته أبتسم والدها و طلب من شجون أن تنزل من غرفتها عند حضورها إلى غرفة المجلس
سلمت على زوجها و احتضنته كأنها غائبة عنه أعوام لا تعد فنظر إليها وهو خائف عليها نظر فهد إلى والدي شجون و الدهشة تعبر الكثير على وجوههم
فتذكر قول زوجته بأنها لا تريد أن يعلم أحد بمرضها
فقال لهم وهو في قمة الضحك أثار النوم حرمت في حلمها من رؤيتي فتفجر والديها بالضحك
قال فهد لزوجته هذه شنطتك التي نسيتيها في السيارة فأخذته وقالت له شكراً فهودي قالت لزوجها ووالديها تآمروني بشي دائخة و النوم غالبني
أبتسم زوجها و الخوف يشقق قلبه عليها قال لها انتبهي لنفسك قالت و أنت بعد يا أغلى البشر ..

قالت بصعوبة ( أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه ) توجهت إلى الدرج الذي يصعدها إلى غرفتها تمسكت قليلاً ووضعت يدها على رأسها ,
و زوجها يترقبها من بعيد وما هي إلا ثواني وصوت رأسها يسقط على الأرض أسرع فهد بجنون إلى زوجته و الدموع تسبقه لم يراعي والديها فالذهاب قبلهما
أسرع إليها ويعانقها بشدة و يدعي الله أن تكون بخير
لم يكن هناك وقت لإحضار الإسعاف فاستعان والد شجون في إحضار جارهم الطبيب
عندما حضر ورأى دموع فهد قد محت ملامح وجهه أخذ جارهم ينظر إلى شجون يريد أن ينظر إلى نفسها لم يجد أي نفس يخرج منها وضع يده على طرف يد شجون ليرى نبض قلبها فلا نبض يتحرك

نظر إلى والديها بأسى وحزنٌ قد غلب عليه دعواتكم لها بالرحمة انتقلت شجون إلى رحمة الله
تفجر صراخ فهد وهو يبكي بشدة كما الصغير
وهو يقبل شجون ويقول لها ( لم يبقى سوى أسبوع لتكتمل سعادتنا طلبتك يا أغلى البشر جاوبيني أوعدك أنتِ أول حب و أخر حب في حياتي
أنتِ من عشت معكِ أحلى لحظاتي
كيف تتركيني بدونك
كيف لي أن أرى الضياء و أنتِ رمز الضياء
كيف لي أن أتنفس و أنتِ هوائي
كيف لي أن أبتسم و أنتِ شفاتي
آآآآآهـ ثم آآآآهـ يا شجون
رحلتي عن دنيتي وقلبي معاكِ
أقسم على نفسي أني لن أتزوج غيرك
) ....

فلم يكن من والدي شجون إلا تهدئة فهد و كتمان حزنهم و الدعاء لأبنتهما و وحيدتهما
وكيف بالبيت سوف يطفي تلك النسمات و الحركات
أنطفئ ذلك النور الذي كان يشع البيت بوجودها
و كيف بـ فهد سوف يكمل مسار حياته بدون نصفه الثاني
هكذا هي الحياة
تنزع فرحتنا
و تأخذ منا أغلى الغوا لي
ما لنا أن نفعل سوى أن نصبر و نتصبر
رغم الأسى و الفراق
و مر الليالي بعد غياب من ينصفنا



"" رحمكِ الله يا شجون و أسكنكِ فسيح جناته ""



و أعــــــان فهد على مصيبته



و صبر والديها على فراق وحيدتهما ...
انتهى ..






هذه القصة من نسجي الخيالي .. أتمنى أن تحوز على رضا الجميع ...



جميع الحقوق محفوظة لدي حنان

الموضوع الأصلي: الفــرح الـحزيـن || الكاتب: إلا حبي || المصدر: منتديات

شمس الحب



تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك




hgtJJvp hgJp.dJk








آخــر مواضيعـى » لا تفوتكم ,, نملتين محششتين .. هع هع
» مرحبآ يآ آلـ شمس الحب
» الفــرح الـحزيـن
» } نـبــرة حـــزن {~
» لا تفوتكم ,, نملتين محششتين .. هع هع
  رد مع اقتباس
 
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الـحزيـن, الفــرح


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الإعلانات النصية


الساعة الآن 05:48 PM بتوقيت مسقط


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0 Designed & TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات شمس الحب
ما يُكتب على منتديات شمس الحب من قِبل الاعضاء لا يُمثل بالضرورة وجهة نظر الإدارة وانما تُمثل وجهة نظر صاحبها .إلاإذا صدر من ادراة الموقع .

Sitemap

PageRank Checking Icon
Preview on Feedage: %D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%B4%D9%85%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%A8 Add to My Yahoo! Add to Google! Add to AOL! Add to MSN
Subscribe in NewsGator Online Add to Netvibes Subscribe in Bloglines Add to Alesti RSS Reader
Add to Feedage.com Groups Add to NewsBurst Add to Windows Live
Add to Feedage RSS Alerts Add To Fwicki

 
Web Counters
Emergency Cash Loan Michigan
إنظم لمتابعينا بتويتر ...

أو إنظم لمعجبينا في الفيس بوك ...