المستشفي الميداني في الثورة اليمنية وصل له قتلي بالرصاص في الرأس والصدر وكانت قناة الجزيرة تنقل الاحداث لقلب الحقائق
الان في مصر في احداث رابعة العدوية وصل المستشفي الميداني قتلي برصاص في الرأس والصدر والاخوان والجزيرة في حاجة للقتلي لتعزيز موقفهم وا الحكومة والشعب المصري
بصراحة مستحيل ان تكون هذه الاحداث المتشابهه بدون تخطيط استخباراتي لقلب الموازين في لحظة حاسمة
لاحظوا جميع الاصابات تأتي للمستشفي الميداني فقط للتصوير مع انه لايستطيع معالجتها
لذلك ادوات الجريمة عربة نقل تلفزيوني مستشفي ميداني في وقت الحاجة يتم قتل عدد كبير من الناس لتصويرهم في المستشفي وبثهم علي قناة الجزيرة
القتل اما مباشرة او بتوريطهم في اعمال عنف يجعلون بينهم من يطلق الرصاص علي الجيش او الشرطة ليرد ويقتلهم
هذا استنتاج فقط الا ان التشابه في طريقة القتل او البث او الدعوات بعدها او الوقت للجريمة يثبت ان احداث اليمن واحداث مصر قام بها شخص واحد ومدبر واحد لقلب الحقائق وا الحكومات