الجولاني وجماعة النصرة تم تصنيفها دوليا في خانة الارهاب ، فما هي أسباب تعدي الجزيرة على هذا الخط الأحمر خصوصا وأن الظروف مختلفة تماما عن لقاءتها
مع بن لادن أيام أفغانستان الخطر الأن يكاد أن يصل ربيبة الغرب وبنتهم المدللة ؟
وهل هناك طبخة دولية جديدة ؟
وكذلك ماهي أسباب قبول الجولاني وخشمه اللقاء رغم وصف أفراده سابقا الجزيرة أنها خنزيرة ؟ فهل تطهرت ؟ وهل الخنزير يطهر ؟
أظن ماسبق أسئلة ترد في أذهان كل متابع لهذه الفتن المعاصرة .
وخلاصة الكلام: كان الله في عون الشعب السوري المظلوم ،ليل المجرم بشار لم يوشك على صباح والدول الكبرى عبر وكلائها تجس نـبض من يمكن أن يخدمها أكثر لو سقط بشار .