أنا رجل مسلم سني وهابي رضيت بالله رباَ وبمحمد نبياَ ورسولاَ وإرتضيت أن أتعايش على أرض تجمعني مع قوم أهل فتن وبدع وشركيات وحسينيات وكفر وسب وقذف لإناس أحب لي من أبي وأمي قوم أخذوا دينهم من تحت فُرش الأسياد الذين أباحوا لهم لعني وقتلي وأخذ مالي قوم يصلون ويسلمون على ابو لؤلؤه المجوسي ويلعنون أحب الناس إلى المصطفى
لم يخلقني الله فتانا ولا داعيا لفتنه وصددنا عنهم درءً للفتنه رغم ان حكمهم حكم يهود بنو قريضه الخونه
ولست والله بـحزين ولا بـمتفرح ولا بـمترحمٍ على من فجر نفسه ولا على الهالكين في الحسينيه أمرهم إلى الله (قلعهم الله كلهم)
ولكن يا إدارة المنتدى منذ أكثر من سنه ونحن نتحمل مكايدة هؤلاء لنا بداعش وسب السنه والتطاول علينا بداعش وظهورهم وتظارهم وتلونهم علينا وقذفنا بالإرهاب وخلق الفتنه بين السنه في كل موضوع ووصف كل سني لا يوافقهم بإنه داعشي وصار البعض منا (يقلدهم) في السب واللعن والتكفير والتأول على الله وإدخال الضالين في جهنم وتخليدهم
الدواعش فكر إجرامي هم من أسسه لضرب السنه بالسنه وأمتطاه جُهلاءنا
أشغلونا وشاغلونا وفرقوا بيننا بسبب ضحايا حسينيه شركيه يولولون فيها
أين أنتم يا رحماء السنه عن الإبادات الجماعيه لإخواننا السنه في الموصل وتكريت يكفـــــــــــــي أن تعلمون بإنه قد صدر قبل أيام قرار (وليس حكم )شيعي بقتل 7000 الاف سجين سني في الموصل وجميع السجناء تم القبض عليهم من بيوتهم وهذا القرار فقط ينتظر توقيع رئيس الجمهوريه
وقد حذرت جميع قوى الشر في النجف الأقرف الحكومه العرقيه من التأخر في تنفيذ القرار وهددتهم بإعمال شغب وهذا بيان من المحامين أنسخه لكم:
مناشدة إنسانية عاجلة إلى كل من لديه ذرة من الغيرة والإنسانية :
نحن مجموعة من المحامين العراقيين نناشد الأمم المتحدة، ومنظمة حقوق الإنسان ومنظمات المجتمع المدني وجميع المنظمات الإنسانية لإنقاذ حياة السجناء العراقيين في سجون الحكومة العراقية، حيث اكتشفنا مؤخرًا عند لقائنا بموكلينا في أماكن احتجازهم في سجن التاجي وسجن الناصرية وسجن المخابرات والأمن الوطني تبين أن المعتقلين غير متزنين وعلامات التعذيب واضحة على أجسادهم، ولكن هذه المرة لم يقتصر التعذيب على الجسد فحسب، وإنما قتل مباشر، وذلك بوضع السم البطيء في الطعام أو حقنهم بالإبر السامة، مما أدى إلى مقتل الكثير بعد أيام من خروجهم، وثبوت برائتهم من التهم الموجهة إليهم، لذا نطالب المنظمات الإنسانية والمجتمع المدني والاتحاد الأوربي والحكومة الأمريكية بالتدخل فورًا والإطلاع والتحقق مما يجري داخل السجون الحكومة العراقية واتخاذ موقف واضح وصريح تجاه ما تفعله هذه المؤسسات القمعية والإجرامية اللإنسانية بحق المعتقلين الأبرياء، ونطالب بإرسال بعثات فورًا إلى السجون لفحصهم والتأكد من ذلك.