يقص لي ولد عمي والذي يعمل في إحدى نقاط التفتيش بأنه تفاجأ يوم أمس برجل كبير السن ( عمره تقريبا فوق 60 ) ويركب جيب شاص ، ومعه حرمة راكبة فوق بالحوض ، وكانت المرتبة اللي قدام فاضية مافيها أحد ، فظن أنه ليس بمحرم لها أو قد تكون شغالة ، وكانت الصاعقة عندما سأله من اللي بالحوض ..؟؟
فقال : هذولا " أهلي " أعزك الله ......!!!!
أهلي ( بمعنى زوجتي )
اعزك الله ( انه يتكرم عن ذكرها )
يقول ولد عمي ، فأقسمت بالله أن لايتحرك إلا وهي راكبة معه قدام ، فهداه الله ونزلت من الحوض وركبت معاه ، ولا اعلم إن كان أعادها للحوض ام مازالت ......!!