تكفي ياسعد صرخه قويه اهنزت لها مشاعر الوطن
ولم تفارقني صورته من حينها فكلما حاولت تناسيها تعووقبلها صرخات
عجبا من أين أتت هذه الوحشيه والهمجيه والتي لم تسلم منها المساجد
وجنود الوطن وأقربائهم
اتسائل هل هو فكرأم سذاجه وغباء أم سحر
يجب تشخيص الحاله وعلاجها
او ان الجميع فقد البوصله