يجب على الدوله ان تدرك الحقيقه وان تسعى لدعم مواطنيها فكرياً واجتماعياً واقتصاديا وعسكريا وان تستثمر في شعبها الوفي المخلص فهو بعد الله من يعتمد عليه في الدفاع عنها،
وقد اثبت الشعب السعودي على مر التاريخ انه شعب متدين محافظ وفي لقيادته وولاة امره
واكاد اجزم بان الملك وولي عهده وولي ولي عهده قد ادركو هذا الأمر سابقا وزاد يقينهم منه حالياً وخاصة بعد احداث مايسمى بالربيع العربي ومايحدث الان في العالم
لذا فالأمر الان يعتمد على اختيار الوزراء المناسبين والاوفياء المخلصين للوطن والقادرين على تنفيذ سياسات الدولة والتى تسعى لرفاهية وراحة المواطن وتيسير اموره
وليعلم الجميع بأن البلد بإذن الله سوف يتخطى كل العقبات والمشاكل بتكاتف الشعب مع القياده
والمستقبل سوف يكون مشرقا بإذن الله تعالى