من أهم نتائج إعادة هيكلة شركة أرامكو وتشكيل مجلس أعلى جديد لها
برئاسة ولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان
هو فصلها عن وزارة النفط والثروة المعدنية لتصبح مستقلة تماماً
هذا القرار يعني أن على الحكومات في الخارج التفاوض مع أرامكو مباشرة
وبطبيعة الحال الشركات لا تتعامل إلا مع مبدأ (خذ وهات)
أول بركات القرار ..
"قالت مصادر بوزارة البترول في تصريحات خاصة لـ"مصر العربية"، إن الاتفاق الموقع بين هيئة البترول المصرية وشركة «أرامكو» السعودية لتوريد نحو 2.7 ملايين طن مشتقات بترولية بقيمة 1.4 مليار دولار بنهاية الشهر الجاري، من المفترض أن ينتهي اليوم.
وأضافت أن المفاوضات الحالية بين الجانبين، تتجه لإبرام تعاقد جديد، خاصة أن السعودية أصبح الآن تشترط السداد مقابل توفير الوقود، ولن تكن هناك اتفاقيات على دعم أو منح عينية."