قال صاحب المكتب ان زبون من الناس كان ينوي شراء قطعة ارض سكنية في حي الصحافة بالرياض حينما كانت الاسعار بـ 800 ريال وكان هذا الزبون يقول ان اسعار العقار سوف تهبط بعد رمضان من ذلك العام وتكرر معه هذا الكلام طوال السنوات التالية، ويقول صاحب المكتب ان الاسعار لم تنخفض بل زادت كل عام والاسعار وصلت لحد ان هذا الزبون لم يعد يستطيع ان يشتري!.
.
.
السؤال المطروح: من يتحمل وزر هذا الزبون وغيره الكثير ممن يريد بناء منزل يأويه هو واسرته؟ وهل سيتحمل من يسمون انفسهم (اصوات الشعب) هذا الوزر؟!