مليار مبروك لمن خرج من السوق وتركه للأبد
واستثمر ما لديه من مال حسب مقدار ما لديه في أي مشروع يراه أمامه يترعرع وينمو
وتتفتح عليه أفكار وجوانب كثيرة نوافذ ربح
يطور بنفسه وينمي ويبدع
يتخلى عن غير المجدي من الطرق ويسلك الطرق الأخرى المجدية
ويتفاعل مع أدوات الاستثمار تفاعلا حقيقيًا تتولد عنه المتعة إلى جانب الانتشاء بالنجاح وكذلك الحركة إلى جانب قطف الثمرة بعد بذل الجهد فتتولد الخبرة والحنكة
وصدق الرسول الكريم (تسعة أعشار الربح في التجارة)
وليس صالة القمار ومحرقة المال
أقول مبروك لمن اتعظ وأراح باله من دهاء الحسدة المجرمين