ولكن لماذا لا يتسائل العالم بأسره
لماذا يلجأ كثير من الناس لهم او بالأحرى يجلس تحت وطأتهم
الجواب لا يوجد أسهل منه انه المطرقة والسندان
أي آن العصاباتالصفوية والإجرامية من بشار وروسيا وغيرهم بسبب القتل والتدمير
جعلوهم يبحثون عن أقل مكان خطوره
وهاهم يهربون ولا يجدون ملجأ حتى تركيا أصبح حملها لا يُطاق بسبب اللاجئين وهذه العمليات خطة ومحاولة من الغرب لهز تركيا التي عجزوا عن التشكيك في حكومتها امام الشعب التركي الذي ذاق العزة والغنى بعد الفقر وتسلط الجيش سابقآ
أقول بأي دين وأي أخلاق يترك الشعب العراقي والسوري للموت إما قتلآ بالمتفجرات او غرقآ في البحار او جوعآ بالحصار
أنها الحضارةالمقيته
حيث يصرف على لا عب او مغنية او ممثل مئات الملايين
ويستكثر على شعب يموت جوعآ فتات الخبز
الجميع يوقن آن الإسلام بري من الدواعش وغيرهم من المتطرفين وعمره الف وأربع مائة سنة والتطرف والإرهاب 35 سنة فقط
أي أتى بعد مجيء الخميني وطائفيته المقيته التي يعلم كل عاقل آن هدفه إسترجاع عرش الفرس الذي هده الإسلام
ويريد الإنتقام من كل سني متعللآ بمحبة اهل البيت الكاذبة كوسيلة للوصول الى الهدف والضحك على عوام الشيعة الذين أصبحوا ضحايا الفكر الطائفي أكثر من الدواعش المجرمين
العالم بأسره وبجميع طوائفه ودياناته سيصحوا يومآ
على الحقيقة ولكن بعد فوات الأوان