وهدد الرجل بتقديم دليل الإهانة للشرطة إذا واصلت زوجته تعليقاتها المهينة للرئيس التركي وفي النهاية نفذ تهديده. وأشار تقرير الصحيفة إلى أن الزوجة أقامت دعوى قضائية بدورها ضد زوجها طلبا للطلاق. ولا يزال أوردغان أكثر سياسي يحظى بالشعبية في تركيا ومع ذلك فإنه يثير انقسامات عميقة حول سياساته ويتهم خصوم أردوغان هذا الزعيم الذي يتبوأ الحكم منذ سنوات طويلة حيث تولى منصب رئيس الوزراء لأكثر من عقد قبل أن يصبح رئيسا بأنه أصبح بشكل متزايد ديكتاتورا ويمارس القمع ضد منتقديه.